مصر: ثلاث سنوات من الثورة (١)

0703-timeline-obama-morsi_full_600

19 فبراير 2010

محمد البرادعي يعود إلى القاهرة بعد أن انتهت رئاسته للوكالة الدولية للطاقة الذرية وإعلانه استعداده لخوض الانتخابات الرئاسية في مصر إذا “وُجدت ضمانات مكتوبة بأن العملية الانتخابية ستكون حرة ونزيهة”

عودة البرادعي فتحت بابا للتنسيق بين القوى الوطنية المعارضة والتي شملت أغلب الأحزاب السياسية بالإضافة للحركات الفاعلة على الأرض والجماعات الكبرى مثل الإخوان المسلمين.

6 يونيو 2010 

قتل الشاب خالد محمد سعيد على يد الشرطة المصرية في مدينة الإسكندرية بعد التعذيب حتى الموت.

10 يونيو 2010

انطلاق صفحة كلنا خالد سعيد على فيسبوك والتي بدأت الدعوة لفعاليات وأنشطة مختلفة من ضمنها التظاهر الصامت والتي كانت إحدى أهم المنابر التي دعت لثورة 25 يناير

 

يونيو 2010

الإخوان المسلمون يعلنون دعمهم لحملة البرادعي للتغيير والبدء في جمع التوقيعات المطالبة بإصلاحات سياسية واجتماعية في مصر

28 نوفمبر 2010

الجولة الأولي من الانتخابات البرلمانية المصرية، والتي شارك فيها الإخوان المسلمون ثم انسحبت منها الجماعة وفاز الحزب الوطني في نهايتها بكافة مقاعدها في ظل تزوير فاضح

1 يناير 2011 

تفجير كنيسة القديسين، فيما يُعد أول حدث إرهابي بهذا الشكل تشهده البلاد، قُتل في التفجير 24 وجُرح  عشرات آخرون، العملية كما أظهرت تحقيقات لاحقة نفذتها وزارة الداخلية المصرية.

6 يناير 2011 

مقتل الشاب السلفي سيد بلال على يد جهاز مباحث أمن الدولة تعذيبا حتى الموت

18 ديسمبر 2010 – 14 يناير 2011 

قيام الثورة الشعبية في تونس بعد إحراق محمد بوعزيزي نفسه وهروب الرئيس التونسي بن علي 

25 يناير 2011

اندلاع عشرات التظاهرات الشعبية التي شملت جميع أنحاء البلاد والتي شارك فيها عشرات الآلاف من المصريين في يومها الأول

28 يناير 2011

جمعة الغضب: رابع أيام الثورة وأحد أهم أيامها، انهزمت فيه الشرطة المصرية وسقط جهاز الدولة بأكمله نتيجة المظاهرات التي استمرت لليوم الرابع على التوالي، وأصدرت قيادات أمنية أوامر بفتح السجون ما أدى بالآلاف من المسجونين إلى الهروب والمشاركة في إحداث حالة من الفوضى قلل منها نزول قوات الجيش إلى الشوارع في مصر.

28 يناير 2011

الخطاب الأول لمبارك وتعيين مدير المخابرات العامة عمر سليمان نائبا له، وتكليف وزير الطيران المدني الفريق أحمد شفيق بتشكيل الحكومة المصرية الجديدة. 

 

31 يناير 2011 

 مع استمرار التظاهرات، مبارك يعلن تكليف أحمد شفيق بفتح حوار مع المعارضة، وتكليف عمر سليمان بإجراء اتصالات مع العديد من القوى السياسية، وهو ما رفضته بعض القوى فيما شاركت فيه قوى أخرى

1 فبراير 2011

المليونية الأولى في ميدان التحرير وميادين أخرى، والخطاب الثاني لمبارك الذي أعلن فيه عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة، واعتزامه ضمان الالتزام بتسليم ضمني للسلطة.

2 فبراير 2011

– اندلاع اشتباكات عنيفة بميدان التحرير بين متظاهرين مؤيدين لمبارك (يمتطون في معظمهم خيولا وجمالا) ومعارضين يواصلون المطالبة بتنحيه عن السلطة فيما عُرف إعلاميا باسم موقعة الجمل.

5 فبراير 2011

تفجير خط الغاز المؤدي إلى إسرائيل، في أول عملية من نوعها والتي تكررت لاحقا مرات عديدة

 

10 فبراير 2011

الخطاب الثالث لمبارك، والذي أعلن فيه عن تفويض عمر سليمان بمهامه كرئيس للجمهورية لكنه “باق في منصبه” فيما اعتبره المتظاهرون استفزازا شديدا ودعوا لتظاهرات مليونية في اليوم الذي يليه

https://www.youtube.com/watch?v=T7G7896Wg6o

11 فبراير 2011 

مبارك يعلن تنحيه عن رئاسة الجمهورية وتكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد

13 فبراير 2011

المجلس العسكري يقرر توليه ادارة شؤون البلاد بشكل مؤقت لمدة 6 اشهر او لحين اجراء انتخابات برلمانية ورئاسية وتعطيل العمل بدستور البلاد وحل مجلسي الشعب والشورى على ان يمثل رئيس المجلس العسكري البلاد في الداخل والخارج خلال الفترة المؤقتة.

3 مارس 2011 

استقالة أحمد شفيق من منصبه، والإفراج عن خيرت الشاطر نائب المرشد العام للإخوان المسلمين وإعلان تكليف عصام شرف برئاسة الوزراء

4 و 5 مارس 2011

اقتحام مقرات أمن الدولة في الاسكندرية والقاهرة وعدد من المحافظات والتي كان أهمها المقر الرئيسي بحي مدينة نصر شرق القاهرة

9 مارس 2011

اشتباكات داخل ميدان التحرير بين مؤيدين ومعارضين للاعتصام في الميدان، والقوات المسلحة تتدخل وتعتقل المئات من بينهم حوالي 17 فتاة ثم تقتادهم إلى منطقة عسكرية تسمى س28 وتقوم بإجراء كشوف عذرية لهم. كشوف العذرية التي تمت قام بها أفراد من الشرطة العسكرية واعترف بها لاحقا مدير المخابرات الحربية عبدالفتاح السيسي.

وفي نفس اليوم حدثت اشتباكات دامية بين مسلمين ومسيحيين بمنطقة الدويقة وما يُعرف بحي الزبالين ومنشية ناصر، حيث أكد بيان لوزارة الصحة مقتل 13 وإصابة 140 قبل أن تتدخل القوات المسلحة.

15 مارس 2011

وزير الداخلية المصري منصور العيسوي يقرر إلغاء جهاز مباحث أمن الدولة بكافة إداراته وفروعه ومكاتبه في جميع محافظات الجمهورية نزولا عند رغبة القوى الشعبية

19 مارس 2011

أول استفتاء على التعديلات الدستورية وأول استحقاق انتخابي بعد ثورة 25 يناير، يشارك فيه 41٪ من الناخبين ويوافق عليه 77٪ منهم 

30 مارس 2011

المجلس العسكري يصدر إعلانا دستوريا يتضمن المواد المستفتى عليها بالإضافة إلى العديد من المواد الأخرى التي تعرف شكل الدولة المصرية بالإضافة إلى تعديل بعض صلاحيات المجلس العسكري وتقليص صلاحيات رئيس الجمهورية والبرلمان المنتخب.

 

8 إبريل 2011

تمت الدعوة إلى ما سمّي بجمعة التطهير والمحاكمة عقب ما اعتبر تباطؤًا من المجلس العسكري في محاكمة مبارك، ووزير داخليته، وعدد من رموز نظامه. شارك مئات الآلاف في التظاهرات بميدان التحرير. وشهدت المظاهرات انضمام عدد من ضباط الجيش “ضباط 8 أبريل” إلى المتظاهرين بالتحرير، وإعلانهم تأييد مطالبهم والاعتصام معهم بالميدان، وهو ما أدى إلى اقتحام قوات الجيش الميدان لفض الاعتصام والقبض على الضباط.

10 أبريل 2011

مبارك يلقي رسالة صوتية عبر قناة “العربية” قال فيها إن تفاصيل حساباته البنكية هو وعائلته ستفند الشكوك بشأن التربح وتحقيق مكاسب غير مشروعة.

13 إبريل 2011

النائب العام يصدر أمرا بحبس مبارك ونجليه 15 يومًا على ذمة التحقيقات في اتهامات تتعلق بالتربح واستغلال النفوذ وإصدار أوامر بقتل المتظاهرين أثناء ثورة 25 يناير.

16 أبريل 2011

 حل الحزب الوطني الديمقراطي (حزب مبارك) بقرار من المحكمة الإدارية العليا في مصر، وشمل حكم حل الحزب الوطني إعادة جميع مقاره وأمواله وأملاكه إلى الدولة.

30 أبريل 2011

 جماعة الإخوان المسلمين تقرر عدم خوض الانتخابات الرئاسية وتأسيس حزب سياسي لها تحت اسم الحرية والعدالة برئاسة الدكتور محمد مرسي.

5 مايو 2011

 الحكم على وزير الداخلية حبيب العادلي بالسجن لمدة 12 عاماً وتغريمه 15 مليونا و400 ألف جنيه ومصادرة أمواله وذلك عن تهمتي التربح وغسيل الأموال.

16 مايو 2011

اقتحام السفارة الإسرائيلية بالقاهرة واشتباكات بين الجيش الأمن من جهة ومتظاهرين أمام السفارة من جهة أخرى في ذكرى النكبة ومقتل شخص وجرح المئات 

27 مايو 2011

ثورة الغضب الثانية: قام عدد من المتظاهرين بإغلاق الشوارع المؤدية إلى التحرير، مما تسبب فى شلل مرورى بالميدان، وذلك بعد أن قرر العشرات من المتظاهرين الدخول فى اعتصام مفتوح حتى تتم الاستجابة لمطالبهم، المتمثلة فى تطهير القضاء والشرطة والإعلام.

2 يونيو 2011

بدء أول حوار مباشر بين شباب منتمين لمجموعات ثورية والمجلس الأعلي للقوات المسلحة فى مسرح الجلاء التابع للقوات المسلحة بمشاركة 153 ائتلافا من مختلف محافظات مصر. كان مشهدا هزليا!

28 يونيو 2011

 وقوع مشاجرات واشتباكات بين الأمن والمدنيين أمام مسرح البالون بالقاهرة وتدمير أجزاء من المسرح وامتداد الاشتباكات لمحيط وزارة الداخلية فى أثناء احتفالية لتكريم بعض أسر شهداء ثورة 25 يناير.

3 أغسطس 2011

أولى جلسات محاكمة مبارك تبدأ علنيًا وبحضوره على سرير طبي متحرك مع نجليه جمال مبارك وعلاء مبارك وكذلك وزير داخليته حبيب العادلي وآخرون. وقد وجهت إليهم تهم قتل المتظاهرين والإضرار العمدي بالمال العام

18 أغسطس 2011

وحدة عسكرية إسرائيلية تقتل 5 جنود مصريين على الحدود المصرية مع فلسطين المحتلة

 

9 سبتمبر 2011

اقتحام عدد من الشباب السفارة الإسرائيلة بالقاهرة وهروب السفير الإسرائيلي ومقتل أربعة وجرح أكثر من ألف شخص

9 أكتوبر 2011

اشتباكات بين الجيش ومعتصمين معظمهم من المسيحيين أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون المعروف بماسبيرو بالقرب من ميدان التحرير وسط القاهرة. الجيش يقتل 27 على الأقل وجرح أكثر من 300 شخص

18 أكتوبر 2011

إتمام عملية التبادل بين حماس وإسرائيل والتي لعبت فيها السلطات المصرية دورا هاما. أطلقت حماس سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط حيث سلمته إلى مصر في مقابل إفراج إسرائيل عن 1027 أسيرا فلسطينيا فيما عُرف باسم عملية وفاء الأحرار

18 نوفمبر 2011

تظاهرة ضخمة في ميدان التحرير رفضاً لما سمي “وثيقة المبادئ الدستورية” التي تبناها نائب رئيس الوزراء على السلمي، بعد لقاء عقد في دار الأوبرا مع شخصيات سياسية.

من 19 إلى 25 نوفمبر 2011 

ما عُرفت بأحداث محمد محمود حيث اندلعت اشتباكات دامية بين قوات الأمن ومتظاهرين عقب فض قوات الأمن والجيش اعتصاما في ميدان التحرير لأهالي بعض المصابين من ثورة يناير، وإحراق الخيام الموجودة فيه. 

كانت قوات الأمن تهاجم المعتصمين والمتظاهرين مع التركيز على إصابتهم بعاهات مستديمة وتحديدا في العيون. قُتل العشرات وأصيب الآلاف في هذه الاشتباكات.

22 نوفمبر 2011

 استقالة عصام شرف من رئاسة مجلس الوزراء.

25 نوفمبر 2011

 تكليف كمال الجنزوري رئيس الوزراء في عهد مبارك بتشكيل الحكومة الجديدة وموافقة عدد من أهم القوى السياسية على هذا القرار من بينها جماعة الإخوان المسلمين.

28 نوفمبر 2011

 بدء المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية المصرية.

8 ديسمبر 2011

الإعلان عن تشكيل المجلس الاستشاري للمجلس العسكري بمصر من 30 عضوا، وصدور قرار رسمي بتشكيله وتحديد اختصاصاته وشارك في عضويته عمرو موسى ومحمد سليم العوا وأبو العلا ماضي ومنصور حسن وآخرون.

 

16 ديسمبر 2011

قوات الأمن تهاجم اعتصاما أمام مقر رئاسة الوزراء وتبدأ عملية شاركت فيها قوات الجيش والشرطة حيث قتلت وجرحت قرابة 2000 شخص على مدار أسبوع حتى 23 ديسمبر .

كان من بين القتلى الشيخ الشهيد عمادالدين عفت أمين الفتوى بدار الإفتاء بالأزهر، كما عُرفت أحداث رئاسة الوزراء بتعرية الفتاة والتي اشتُهرت بلقب “ست البنات” لاحقا

14 يناير 2012

البرادعي يعلن عن انسحابه من الترشح للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في شهر يونيو 2012، وذلك لما وصفه بالتخبط في الفترة الانتقالية وغياب أجواء الديمقراطية في مصر تحت قيادة المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

21 يناير 2012

الإعلان عن نتائج انتخابات مجلس الشعب كاملة حيث حصل الإخوان المسلمون على قرابة 47٪ من إجمالي مقاعد المجلس، فيما حصل حزب النور السلفي على 24٪ من المقاعد، وحزب الوفد على  39 مقعدا، فيما حصلت مجموعة أحزاب “الكتلة المصرية” على 35 مقعدا فيما حصل حزب الوسط على 10 مقاعد، ومجموعات ثورية وأحزاب تحت التأسيس عُرفت باسم قائمة “الثورة مستمرة” على سبع مقاعد

23 يناير 2012

انعقاد أولى جلسات مجلس الشعب حيث أداء اليمين الدستورية. تفاقمت أزمة إضافة بعض العبارات إلي اليمين الدستوري حيث أضاف تابعو حزب النور عبارة ” بما لا يخالف شرع الله ” إلي اليمين الدستورية، وأضاف الأحزاب المستقلة عبارة “احترام شهداء ثورة 25 يناير” أو عبارات أخرى.

وحصد الدكتور محمد سعد الكتاتني على 399 صوتاً عند ترشحه لمنصب رئيس المجلس وفاز بالمنصب

25 يناير 2012 

احتشاد مئات الآلاف في ميدان التحرير فيما اعتبرته مجموعات ثورية “استمرارا في المطالبة بتحقيق أهداف الثورة” وما رأته جماعة الإخوان وبعض الأحزاب التي فازت في البرلمان بالاحتفال بالذكرى الأولى للثورة، فيما اندلعت اشتباكات محدودة بين الإخوان ومجموعات ثورية في الميدان.

27 يناير 2012

خروج عشرات الآلاف في تظاهرات للمطالبة بتنحي المجلس العسكري عن السلطة وتسليمها للبرلمان المنتخب، وهو ما رفضته الأغلبية البرلمانية التي جددت الثقة بالعسكر.

29 يناير 2012 

بدء انتخابات مجلس الشورى (الغرفة الثانية للبرلمان) 

1 فبراير 2012

قتل 77 شابا مصريا معظمهم ينتمون لمجموعات تشجيع كروية في أكبر كارثة في تاريخ الرياضة المصرية. أثبتت التحقيقات وشهود العيان أن الأحداث مدبرة. أعلنت الحكومة تنكيس الأعلام من يوم الخميس 2 فبراير إلى السبت 4 فبراير

2 فبراير 2012

حدوث اشتباكات  ضخمة في محيط وزارة الداخلية بالقرب من البرلمان وإصابة الآلاف على مدار عدة أيام حتى يوم 6 فبراير، حينها نفت الأغلبية البرلمانية استخدام وزارة الداخلية لطلقات الخرطوش.

3 مارس 2012 

انعقاد أول اجتماع مشترك لغرفتي البرلمان. وعقد الاجتماع لأول مرة خارج البرلمان وذلك بقاعة المؤتمرات الدولية؛ نظرًا لعدد الأعضاء الذي يبلغ نحو 680 عضوًا منتخبًا يمثلون المجلسين.

وعقد أول اجتماع مشترك بحضور أعضاء المجلسين لمناقشة قواعد انتخاب جمعية تأسيسية من 100 عضو تتولى إعداد مشروع دستور جديد، طبقًا لما ورد في المادة 60 من الإعلان الدستوري الذي أصدره المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

10 مارس 2012

الإعلان عن فتح باب الترشح لرئاسة الجمهورية الذي استمر حتى 8 إبريل، حيث بدأ السباق إلى القصر الجمهوري، وبدأ المرشحون في تقديم أوراق ترشحهم إلى اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، وسط تصاعد الخلافات بينهم.

31 مارس 2012 

قرار جماعة الإخوان ترشيح رجل الجماعة القوي المهندس خيرت الشاطر لمنصب رئيس الجمهورية رغم القرار السابق بعدم الدفع بمرشح لها في انتخابات الرئاسة، ولقي قرار ترشيح الشاطر الكثير من الانتقادات.

7 إبريل 2012 

عمر سليمان، نائب حسني مبارك والرئيس السابق للمخابرات العامة والرجل القوي في نظام ما قبل الثورة يعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية.

14 إبريل 2012

لجنة الانتخابات الرئاسية تقرر استبعاد كلاً من حازم صلاح أبو إسماعيل القيادى السلفى واللواء عمر سليمان بالإضافة إلى المهندس خيرت الشاطر الأمر الذى ترتب عليه دخول الدكتور محمد مرسى للإنتخابات.

28 إبريل إلى 4 مايو 2012 

متظاهرون يقررون الاعتصام في منطقة العباسية بالقرب من وزارة الدفاع احتجاجا على استبعاد حازم صلاح أبو إسماعيل من الانتخابات الرئاسية وحدوث اشتباكات أهلية ثم فض الاعتصام بالقوة وهو ما أدى لمقتل 11 شخصا على الأقل وجرح أكثر من 500 آخرين

11 مايو 2012

بدء تصويت المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية لأول مرة على الإطلاق، وتفوق خمسة مرشحين فقط من اجمالى ثلاثة عشر مرشحا في عواصم مختلفة. والمرشحون الخمسة هم محمد مرسي وعبد المنعم ابوالفتوح، وحمدين صباحي، وعمرو موسى وأحمد شفيق.

23 مايو 2012

المصريون يشاركون لأول مرة في تاريخهم في اختيار رئيسهم بالاقتراع الحر المباشر، كانت الجولة الأولى من الانتخابات يومي 23 و 24 مايو وانتهت بفوز كلا من محمد مرسي وأحمد شفيق بالمركزين الأول والثاني في الانتخابات، ما يعني تأهلهما لخوض الجولة الثانية من الانتخابات

2 يونيو 2012

قرار القاضي المكلف بمحاكمة مبارك وعدد من رموز نظامه في قضية قتل المتظاهرين بالسجن المؤبد لكل من محمد حسني مبارك، ووزير داخليته حبيب العادلي. وقضت المحكمة ببراءة كل من مساعدي وزير الداخلية الستة ونجلي الرئيس السابق جمال وعلاء مبارك، وقد أثارت هذه الأحكام موجة من الاحتجاجات.

14 يونيو 2012

المحكمة الدستورية تقضي بحل البرلمان قبل يومين من جولة الإعادة لانتخابات الرئاسة، وانتقد إسلاميون وليبراليون ما وصفوه بـ”انقلاب” قادته المؤسسة العسكرية.

وقضت المحكمة أيضًا بعدم دستورية قانون العزل السياسي الذي كان من شأنه حرمان أحمد شفيق من خوض الانتخابات بالأساس.

16 يونيو 2012

بدء جولة الاعادة لانتخابات الرئاسة المصرية والتي شارك فيها محمد مرسي مرشح جماعة الإخوان وأحمد شفيق مرشح النظام السابق.

24 يونيو 2012

الإعلان عن انتخاب الرئيس محمد مرسي ليكون خامس رئيس لجمهورية مصر العربية، وأوَّل رئيس منتخَب بعد ثورة 25 يناير المجيدة، وقد كانت المنافسة شديدة بينه وبين المرشح الآخر أحمد شفيق آخر رئيس الوزراء في عهد حسني مبارك حيث فاز بنسبة 51.7 %، في حين حصل شفيق على نسبة 48.3%..

وكانت حملة الرئيس مرسي قد أعلنت فوزه قبل إعلان اللجنة العليا للانتخابات، الأمر الذي أثار جدلاً في الشارع المصري، خصوصًا بعد أن أعلنت حملة شفيق أن مرشحها هو الفائز الحقيقي.