Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
الممر بين الهند والشرق الأوسط: طريق حرير جديد أم دبلوماسية مصطنعة؟
سياسة
إعادة إعمار سوريا والوعود الصينية المؤجلة
اقتصاد
تضامن وهمي: عن النسوية البيضاء ومن تبناها
مجتمع
داخل “حرب الاستنزاف” التي تشنها إيران على الصحفيين
صحافة
بعد كارثة درنة الليبية.. ما مخاطر انهيار سدّ الموصل في العراق؟
مجتمع
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
الممر بين الهند والشرق الأوسط: طريق حرير جديد أم دبلوماسية مصطنعة؟
سياسة
إعادة إعمار سوريا والوعود الصينية المؤجلة
اقتصاد
تضامن وهمي: عن النسوية البيضاء ومن تبناها
مجتمع
داخل “حرب الاستنزاف” التي تشنها إيران على الصحفيين
صحافة
بعد كارثة درنة الليبية.. ما مخاطر انهيار سدّ الموصل في العراق؟
مجتمع
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
تابعنا
نون بوست > سياسة > أحدث التقارير > فريق قانون دولي يبحث الإجراءات القانونية ضد الجيش المصري

فريق قانون دولي يبحث الإجراءات القانونية ضد الجيش المصري

نون بوست  - نون بوست نشر في 17 أغسطس ,2013
مشاركة
egypt-anticoup

عين حزب الحرية والعدالة وأعضاء من مجلس الأعيان في البرلمان المصري فريقاً قانونياً دولياً لتقديم المشورة لهم بشأن الأزمة التي تشهدها مصر والتي أدت إلى مجزرة بحق المعتصمين. ووفقاً للأدلة التي حصلت عليها جماعة الإخوان المسلمين فأن أعداد القتلى منذ الانقلاب العسكري الذي نفذ في3 يوليو 2013 تتراوح ما بين المئات والآلاف. ويتألف الفريق القانوني من عدد من المحامين الدوليين المعروفين عالمياً، من بينهم طيب علي: محام وشريك في مكتب أرفين, ثانفي وناتاس للمحاماة ،واللورد كين ماكدونالد, استشاري البلاط الملكي والمدير السابق للنيابة العامة، ومايكل مانسفيلد استشاري البلاط الملكي, ومحامي حقوق الإنسان في دوائر توكس والبروفيسور جون دوغارد كبير الأستشاريين والمقرر السابق لحقوق الأنسان التابعة بالأمم المتحدة.

و أوضح البروفيسور جون دوغارد لمرصد الشرق الأوسط أن الفريق القانوني سارع بالأعلان عن تشكيله “بغاية إشعار النظام العسكري في مصر أن فريقاً من المحامين الدوليين يرصدون أفعاله ويدرسون إمكانية ملاحقته قانونياً من خلال محاكم القضاء الدولية”. 
وأوضح البروفسور أنه يتوجب على المحامين تجميع كافة الحقائق والبراهين قبل النظر في اتخاذ أي إجراء قانوني حيث يتوفر عدد من السبل القانونية التي يمكن سلكها. “الأرجح في هذه المرحلة، هو التوجه الى مجلس الأمن. ونحن بصدد الضغط على الأطراف المعنية لمطالبة مجلس الأمن بالتقدم بطلب إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية … ولكن من الواضح أن أمامنا صعوبات أهمها سياسية لأن قراراً مثل هذا  يتوجب أن يجمع عليه كافة أعضاء مجلس الأمن ولا يمكننا التنبؤ برد بلد مثل الولايات المتحدة “. 

أما الأجراء القانوني الآخر فهو الولاية القضائية العالمية. “يتطلب هذا رصد تحركات بعض أعضاء النظام العسكري المصري بحيث إذا زار أحدهم المملكة المتحدة تتخذ بحقه اجراءات فورية”. تم تعديل قانون الولاية القضائية العالمية عام 2010 عندما هرعت حكومة المملكة المتحدة لسن تشريعات تحول دون محاكمة المسؤولين الإسرائيليين بتهم ارتكاب جرائم حرب. وأوضح البروفيسور دوغارد أنه بالرغم من ذلك فأن هذه التغييرات قد لا تضر بأي إجراء قانوني قد يتخذ بحق الجيش المصري. “كان باستطاعة أي فرد سابقاً التقدم باتهام أما الآن فلا بد من الحصول على موافقة مدير النيابة العامة. وعند الحصول على هذه الموافقه تزداد احتمالية الملاحقة القضائية. لذا لا ينبغي أن ننظر إلى التعديل الجديد في القانون باعتباره عقبة في طريق الولاية القضائية العالمية بل أنها قد تزيده سهولة”. 

وذكرت مصادر عديدة أن هناك تفاوتاً كبيراً في أعداد القتلى المعلن عنها. وقال البروفيسور دوغارد أنه على الرغم من استشعار الوضع في مصر من خلال وسائل الإعلام الا أنه يتعين القيام بالكثير من الأجراءات للتأكد بشكل أوضح من الحقائق التي تجري على أرض الواقع. “نود أن يكون تقييم الحقائق  أكثر وضوحا … سنتقدم بطلب لرؤية السيد مرسي وهي بحد ذاتها مسألة حساسة جدا. ويجري دراسة أمكانية زيارة المنطقة لكن لم يتخذ أي قرار بشأن ذلك بعد. “

وبشأن تصويت الولايات المتحدة المتأرجح  في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، قال جون دوغارد أنه لا يستطيع التنبؤ بقرار مجلس الأمن فعادة ما تكون قراراته”صعبة جدا”، أو التنبؤ بالمسار الذي تتخذه الولايات المتحدة حاليا. “تبدو الولايات المتحدة في موقف متناقض، ففي حين أشارت إلى أنها ستوقف التدريبات العسكرية الا أنها تواصل تقديم المعونة العسكرية للجيش المصري. مما يوحي بأنها تدعم النظام العسكري في مصر” هذا يشير الى أن الولايات المتحدة لا ترغب في رؤية تحقيقات في سلوك الجيش المصري في المحكمة الجنائية الدولية، مؤكداً  أنه يصعب التنبؤ يقرار مجلس الأمن الدولي. 

كما سلط البروفيسور دوغارد الضوء على أهمية رد الاتحاد الأفريقي على الأنقلاب العسكري. “اتخذ الاتحاد الأفريقي موقفا متشددا جدا تجاه ما يحصل في مصر موضحاً انه لن يعترف بأي نظام عسكري يتمخض عن الأنقلاب. ولم نسمع بأي تصريح أخر يصدر عن الاتحاد الأفريقي”. بالرغم من غياب القوانين الدولية المتعلقة بالانقلابات العسكرية، أشار البروفيسور دوغارد أنه يتم التعامل مع الانقلابات عادة من خلال المؤسسات السياسية وليست قانونية، مثل الأمم المتحدة أو الاتحاد الأفريقي. “قانونياً نحن بصدد النظر في مسألة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وهو ما يبدو أنه حصل خلال الأحداث التي شهدتها القاهرة.”
وقال “عند الحديث عن النظام العسكري، من الواضح أن رئيس النظام العسكري يتحمل كافة المسؤولية. ولكن في هذه المرحلة فالأدلة التي تشير الى المسؤول عن اتخاذ القرارات ومنفذيها على أرض الواقع لا تزال مبهمة وتحتاج التحقيق فيها بشكل أوسع. لذا نود أن نرى نتائج التحقيق الذي تجريه المحكمة الجنائية الدولية لأنها تملك الامكانات والموظفين لهذا الغرض “.

كما كانت قد أعلنت بعض الأسر المصرية عزمها اتخاذ إجراءات قانونية للتحقيق في مقتل أقاربهم من المحتجين من قبل الجيش المصري عقب الانقلاب. وقال البروفيسور دوغارد أن أي إجراء من هذا القبيل يمكن أن يحدث بعيداً عن أي إجراء قانوني دولي ولكن “الصعوبة تكمن في أعلان حالة الطوارئ في مصر. فالصعوبة الرئيسية في حالة الطوارئ هو أنها ستطغى على الضحايا وأسرهم كما ستطغى على حقوقهم القانونية. لذا لا أتوقع أن نرى أي إجراءات قانونية في مصر في المستقبل القريب. “
وقال البروفيسور دوغارد أنه “توقع أن يتعامل الجيش المصري مع الوضع في مصر على قدر كبير من الحساسية والوعي الكافي بحقيقة أن أي أجراء يجب أن يتم بأقل خسائر في الأرواح. كما عليه أن يتجنب أي إيحاء بأنه مذنب بارتكاب جرائم دولية.لكنه عوضاً عن ذلك تعامل مع الوضع دون ادنى اعتبار للقيود القانونية أو السياسية، وهو ما فاجىء الجميع “.

وسيقوم الفريق القانوني الآن “بالتباحث حول الفرص والسبل القانونية. كما نرغب بتقييم الحقائق المعروضة أمامنا والتثبت من صحتها.” وأشار البروفيسور دوغارد أن الخطوة الأولى ستكون “التثبت من عدد الضحايا الحقيقي”  “فالمعلومات المقدمة الان ليست واضحة كما ينبغي لها. 

وبتعيين فريق قانوني الآن،ينتظر المراقبون ليروا السرعة التي سيقدم الجيش المصري فيها إلى العدالة بعد قتله الآلاف من المصريين. وقال المحامي  طيب علي، منسق الفريق القانوني، انه “من الضروري أن تقوم تحقيقات واسعة في تصرفات الجيش في مصر وأن يتم القبض على من يثبت أنهم ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية ويقدموا الى المحكمة الجنائية الدولية دون تأخير “.

مترجم من مرصد الشرق الأوسط

مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
بواسطة نون بوست نون بوست
متابعة
نون بوست
المقال السابق israel-egypt-border أين تقف إسرائيل مما يحدث في مصر
المقال التالي egypt-journalists السلطات المصرية تضيق على الصحفيين العاملين بمصر

اقرأ المزيد

  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • أول اجتماعات لجنة الاتصال العربية بالقاهرة.. الأسد يريد التطبيع دون تنازلات
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • Migration_Italy_94623 طوارئ في إيطاليا بسبب المهاجرين.. ماذا يعني ذلك؟
  • المعارضة السورية بعد تعويم الأسد.. ما أوراقها وكيف تستعيد دورها؟

قد يعجبك ايضا

سياسة

السيسي في مصر يحكم بالخوف.. والخوف يحكمه

ستيفن كوك 31 أغسطس ,2023
سياسة

10 سنوات على الانقلاب: هل انتهى حراك التغيير في مصر؟

محمود العناني 3 يوليو ,2023
سياسة

دروس للربيع العربي القادم: الاستقرار الاستبدادي مجرد وهم

شادي حميد 3 يوليو ,2023

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • تاريخ
  • صحافة
  • حقوق وحريات
  • صحة
  • رياضة
  • أدب وفن
  • سينما ودراما
  • سياحة وسفر
  • تعليم
  • ريادة أعمال
  • دين ودنيا
  • طعام
  • عن نون بوست
  • اكتب معنا

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?