Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
وزير السياحة الإسرائيلي حاييم كاتس في الرياض، المملكة العربية السعودية، 27 أيلول/سبتمبر 2023.
5 أشكال للتطبيع السعودي الإسرائيلي الموجود بالفعل
سياسة
الصحراء الكبرى.. عادات وتقاليد متوارثة منذ آلاف السنين
سياسة
تسوية الأزمة اليمنية.. المفاوضات في السعودية والقلق في الإمارات
سياسة
الفرقة الرابعة.. شبكات دويلة داخل دولة
سياسة
القوة العظمى المختلة: هل يمكن لأمريكا المنقسمة أن تردع الصين وروسيا؟
سياسة
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
وزير السياحة الإسرائيلي حاييم كاتس في الرياض، المملكة العربية السعودية، 27 أيلول/سبتمبر 2023.
5 أشكال للتطبيع السعودي الإسرائيلي الموجود بالفعل
سياسة
الصحراء الكبرى.. عادات وتقاليد متوارثة منذ آلاف السنين
سياسة
تسوية الأزمة اليمنية.. المفاوضات في السعودية والقلق في الإمارات
سياسة
الفرقة الرابعة.. شبكات دويلة داخل دولة
سياسة
القوة العظمى المختلة: هل يمكن لأمريكا المنقسمة أن تردع الصين وروسيا؟
سياسة
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
تابعنا
نون بوست > حقوق وحريات > بريطانيا: الطرق الآمنة ممنوعة عن اللاجئين السودانيين

بريطانيا: الطرق الآمنة ممنوعة عن اللاجئين السودانيين

ريحان الدين  - صحفي ومنتج في موقع ميدل إيست آي نشر في 27 أبريل ,2023
مشاركة
وزيرة الداخلية البريطانية سويلا برافرمان في لندن

ترجمة حفصة جودة

لا تخطط حكومة المملكة المتحدة حاليًّا لتوفير طرق آمنة إلى البلاد للاجئين الفارين من الصراع في السودان مثلما فعلت مع الأوكرانيين العام الماضي، كان 400 شخص قد قُتلوا منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية نتيجة التخطيط لدمج قوات الدعم السريع في القوات المسلحة.

أدى العنف إلى فرار عشرات آلاف المدنيين السودانيين خارج البلاد، حيث فرّ الكثيرون إلى تشاد وجنوب السودان ومصر.

عند سؤال المتحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية عما إذا كان لديهم خطط لاستقبال اللاجئين الفارين من العنف في السودان، قال: “إننا نراقب الوضع عن كثبت لضمان قدرتنا على تقديم الاستجابة المناسبة”.

وأضاف البيان أن مخططات التوطين الحاليّة ساعدت ما يقرب من 500 ألف شخص فارين من مناطق صراع غير مستقرة منذ 2015، قادمين من سوريا وأفغانستان وأوكرانيا.

قال المتحدث أيضًا: “رغم أن طرقنا القانونية والآمنة أكثر سخاءً من أي مكان آخر، فإننا لا نستطيع أن نستقبل كل من يرغب في القدوم إلى المملكة المتحدة، ولا يمكننا توفير طريق مخصص لكل وضع، كما أن المملكة المتحدة لا تقبل طلبات اللجوء من خارج البلاد ولا توجد تأشيرات تسمح للناس بالقدوم للتقديم هنا”.

في بيان طويل أرسله مكتب وزارة الداخلية لموقع ميدل إيست آي يتجاوز 400 كلمة، لم تُذكر كلمة “السودان” ولو لمرة واحدة.

يقول محمد – طالب لجوء عمره 30 عامًا من منطقة دارفور وصل إلى المملكة المتحدة عام 2020 – إنه يأمل في أن توفر الحكومة البريطانية ملاذًا آمنًا للاجئين السودانيين، ويضيف “لا علاقة للشعب السوداني بالحرب الدائرة هناك، كل ما يحتاجونه هو مكان آمن للعيش فيه، لذا يجب أن توفر لهم الحكومة البريطانية طرقًا آمنةً”.

وصل 5467 لاجئًا سودانيًا إلى المملكة المتحدة عن طريق القوارب الصغيرة بين عامي 2018 و2022، لا يشمل ذلك الذين وصولوا إلى الشواطئ البريطانية عبر طرق أخرى غير رسمية

كان محمد قد انهار بعد أن علم بأن خالته قُتلت نتيجة القتال بالخرطوم، وصل محمد إلى المملكة المتحدة من فرنسا في شاحنة خلال محاولته للمرة الثانية بعد أن أمسكت به السلطات الفرنسية واعتقلته في أثناء المحاولة الأولى.

يحكي محمد كيف فرّ من السودان كلاجئ سياسي بعد أن هُدد بالسجن إذا لم يتعاون مع السلطات ويتجسس على النشطاء الديمقراطيين في البلاد، فرّ محمد إلى ليبيا أولًا قبل أن ينطلق في رحلته إلى أوروبا.

تقول كلير موسيلي مؤسسة “Care 4 Calais” إنه من المستحيل عمليًا وصول اللاجئين السودانيين إلى المملكة المتحدة عبر طرق آمنة، وتضيف “عملت المنظمة مع آلاف اللاجئين الذين فروا من رعب لا يمكن تخيله في السودان، كان الدعم الذي قدمه الشعب البريطاني للاجئين الأوكرانيين مذهلًا، ونود أن نرى المثل مع اللاجئين السودانيين”.

مساعدة الرعايا البريطانيين

قالت وزيرة الداخلية البريطانية سويلا برافرمان بعد يوم من بدء العملية البريطانية لإجلاء الرعايا البريطانيين من الخرطوم: “أولويتنا الآن ودائمًا مساعدة الرعايا البريطانيين”، وعند سؤالها لماذا لا تتوافر طرق آمنة للاجئين السودانيين للوصول إلى المملكة المتحدة مثلما حدث مع الأوكرانيين العام الماضي، قالت: “الوضع مختلف تمامًا بالنسبة لأوكرانيا”.

وأضافت “إننا في مرحلة مبكرة من الوضع في السودان، والمشهد يتغير سريعًا وهناك الكثير من الأشياء المجهولة”، كانت المملكة المتحدة قد استقبلت 117 ألف لاجئ أوكراني منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022.

اتفق رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك مع رأي برافرمان، عندما سُئل في البرلمان عن توضيح الطريق القانوني الآمن المتاح للأطفال اللاجئين الفارين من السودان، حيث قال سوناك: “أولويتنا في السودان إجلاء الدبلوماسيين البريطانيين وعائلاتهم، وأشعر بالرضا لأننا من أوائل الدول التي تتمكن من القيام بذلك”.

أضاف سوناك أن بريطانيا استقبلت نصف مليون لاجئ في السنوات الأخيرة، لكنه لم يقل شيئًا بشأن السودان.

لاجئين

أما وزير الهجرة روبرت جينريك فقد ربط بين الصراع في السودان وقارب صغير عبر إلى المملكة المتحدة قبل يومين، حيث قال في أثناء فعالية بمركز الفكر المحافظ “Policy Exchange”: “من المرجح في هذا الوقت أن يكون هناك آثار متعلقة بالهجرة نتيجة هذه الأزمة، وقد كان السودان دائمًا من ضمن أكثر 10 دول يعبر مواطنوها القنال في قوارب صغيرة”.

يرى جينيرك أنه على الفارين من السودان اللجوء إلى أول بلد آمن يقابلهم، ويضيف “سنفعل ما بوسعنا من خلال الميزانية التنموية وغيرها لدعم مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وغيرها من المنظمات التي تتعامل مع اللاجئين عند وصولهم للدول المجاورة لهم”.

ازدراء اللاجئين السودانيين

وفقًا للأرقام الرسمية للحكومة البريطانية فقد وصل 5467 لاجئًا سودانيًا إلى المملكة المتحدة عن طريق القوارب الصغيرة ما بين عامي 2018 و2022، لا يشمل ذلك الذين وصولوا إلى الشواطئ البريطانية عبر طرق أخرى غير رسمية مثل محمد.

يقول محمد: “يجب أن يكون هناك طرق آمنة لنا، عادة ما توُاجَه قضايا السودانيين بالازدراء”، مشيرًا إلى رفيقه السوري الذي تلقى الموافقة على طلب لجوئه بينما لا يزال محمد منتظرًا الرد حتى الآن.

يضيف محمد “الوضع يزداد سوءًا، فقد أصبح من الصعب الآن على السودانيين التقديم للجوء في المملكة المتحدة”.

تأتي هذه التساؤلات عن اللاجئين السودانيين في اليوم الذي يصوت فيه البرلمان البريطاني على مشروع قانون “الهجرة غير الشرعية” الذي قدمته الحكومة، الذي سيمنع أي شخص يصل البلاد عبر طرق غير شرعية من طلب اللجوء.

كانت منظمات حقوق الإنسان وهيئات المراقبة قد حذرت من خطورة هذا القانون على الأفراد المعرضين للخطر وانتهاكه للقانون الدولي.

المصدر: ميدل إيست آي

علامات احتجاجات السودان ، الحقوق والحريات ، العسكر في السودان ، اللاجئين ، انتهاكات حقوق الإنسان في السودان
مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
بواسطة ريحان الدين صحفي ومنتج في موقع ميدل إيست آي
متابعة
صحفي ومنتج في موقع ميدل إيست آي
المقال السابق رئيس-المجلس-السيادي-السوداني من درويش صوفي إلى ضابط منسي فمشروع طاغية.. ماذا نعرف عن البرهان؟
المقال التالي ٥٦٧ هل تتحول حرب الجنرالات من الخرطوم إلى دارفور على أساس عرقي؟

اقرأ المزيد

  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • أول اجتماعات لجنة الاتصال العربية بالقاهرة.. الأسد يريد التطبيع دون تنازلات
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • Migration_Italy_94623 طوارئ في إيطاليا بسبب المهاجرين.. ماذا يعني ذلك؟
  • المعارضة السورية بعد تعويم الأسد.. ما أوراقها وكيف تستعيد دورها؟

قد يعجبك ايضا

حقوق وحرياتمجتمع

العامرة في تونس: مركز الإعادة القسرية والهجرة إلى إيطاليا

منية بن 29 سبتمبر ,2023
سياسة

معركة البرهان وحميدتي لكسب الشرعية من العالم

يوسف بشير 28 سبتمبر ,2023
حقوق وحرياتسياسة

هدم المقابر الإسلامية في القاهرة: لا مكان للتاريخ الثوري

حفصة جودة 25 سبتمبر ,2023

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • تاريخ
  • صحافة
  • حقوق وحريات
  • صحة
  • رياضة
  • أدب وفن
  • سينما ودراما
  • سياحة وسفر
  • تعليم
  • ريادة أعمال
  • دين ودنيا
  • طعام
  • عن نون بوست
  • اكتب معنا

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?