أفرزت انتخابات بيرزيت التفافًا شعبيًا حول خيار المقاومة، بعيدًا عن خطابات السلام واستجداء الرحمة من العالم، كما أكدت على الغضب العارم شعبيًا تجاه ممارسات السلطة وحركة فتح، في دعوة لها إلى العودة للصف والإجماع الوطني الذي يرى في الاحتلال عدوًا لا صديقًا يمكن أن نصافحه في السلام.