التهديد الإسرائيلي بالانتقام والتلويح الفلسطيني بالرد، يصعبان من مهمة وزير الخارجية الأمريكي، الذي يبدو أنه بحاجة ماسة لتدخل حلفاء تل أبيب الإقليميين، القاهرة وأبو ظبي على وجه التحديد، لما تربطهما من علاقات قوية بنتنياهو، مع وساطات أخرى قد تدخل على خط الأزمة كالدوحة وعمان وربما الرياض، وهو ما تشير مصادر إعلامية إلى حدوثه بالفعل قبيل الزيارة.