فضلًا عن مسألة الضمانات المتعلقة بالتطبيع، تسعى الجزائر من خلال قرار فتح الحدود المسك بزمام الأمور مرة أخرى واحتواء تونس ثانية وعدم تركها للحلف المصري الإماراتي، وسبق أن نبه النظام الجزائري في أوقات سابقة من تحول تونس إلى خلفية لتمدد هذا الحلف في المنطقة.