الواقع اليوم قد يجعل بشار الأسد يراجع حساباته كثيرًا، ويفرض تساؤلات إن كان سيحافظ على نسق “التنسيق” نفسه، أو إن نظامه سيدخل مرحلة التغييرات الجذرية، مع بدء “إسرائيل” مرحلة عنوانها الظاهري “اجتثاث حزب الله”، وعنوانها البعيد “كسر عظم” إيران في المنطقة.