Enter your email Address

نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • بودكاست
  • تقارير معمقة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
ما مدى جدّية تهديدات الحوثيين باستهداف السفن الإسرائيلية؟
سياسة
بعد فشله في تحقيق أهدافه العسكرية.. ماذا يريد الاحتلال من تدمير غزة؟
سياسة
تهجير أهالي غزة لا يغادر التفكير الإسرائيلي.. الخريطة الجديدة تؤكد ذلك
سياسة
فاضحة ازدواجية المشاركين.. غزة تُسقط ورقة التوت عن “كوب 28”
سياسة
اللعب بالكلمات.. اللغة كسلاح مدمّر في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
صحافة
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
ما مدى جدّية تهديدات الحوثيين باستهداف السفن الإسرائيلية؟
سياسة
بعد فشله في تحقيق أهدافه العسكرية.. ماذا يريد الاحتلال من تدمير غزة؟
سياسة
تهجير أهالي غزة لا يغادر التفكير الإسرائيلي.. الخريطة الجديدة تؤكد ذلك
سياسة
فاضحة ازدواجية المشاركين.. غزة تُسقط ورقة التوت عن “كوب 28”
سياسة
اللعب بالكلمات.. اللغة كسلاح مدمّر في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
صحافة
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • بودكاست
  • تقارير معمقة
تابعنا
نون بوست > سياسة > براغماتية ترامب: عندما تكون أرباح السلاح أهم من حقوق الإنسان

براغماتية ترامب: عندما تكون أرباح السلاح أهم من حقوق الإنسان

فريق التحرير  - تقارير يعدها فريق تحرير نون بوست. نشر في 14 أكتوبر ,2018
مشاركة
580_2

بينما تتجه قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي نحو السيناريو الأسوأ، تبدو السعودية وولي عهدها محمد بن سلمان تحت نظر العالم بأثره في الميزان، فصورتها لدى الغرب التي أنققت ملايين الدولارات لتلميعها، وعلاقاتها المستقبلية قد لا تصمد أمام فظاعة قضية خاشقجي، فرؤساء ووزراء ونواب وشخصيات غربية تقول إذا ثبتت رواية قتل الصحفي السعودي داخل قنصلية بلاده فسيكون ما بعده تعاملاً مختلفًا مع المملكة العربية السعودية.

وفي الضفة الأخرى من المحيط الأطلسي، تتجه الأنظار صوب واشنطن، الحليف الرئيسي للرياض، إذ يتساءل متابعون عمَّا إذا كان لهذا الحدث أن يعكر صفو العلاقات بين الإدارة الأمريكية برئيسها دونالد ترمب وصهره جاريد كوشنر وولي العهد محمد بن سلمان، فماذا هم فاعلون إذا كانت أكثر السيناريوهات فظاعة عن مصير خاشقجي هي الحقيقة المؤجل إعلانها رسميًا؟

يجيب ترامب بعد كثرة التصريحات وردود الفعل القوية المتريثة إلى حين إعلان نتائج التحقيقات، فيتوعد الرياض بعقوبات شديدة لو ثبت التورط السعودي في قتل الصحفي، لكن ما هو فاعل لا يشمل منع مبيعات الأسلحة للسعودية كما دعت بعض الأصوات داخل مجلس الشيوخ الأمريكي، وهو الموقف الذي عبر عنه سابقًا.

تُضاف قضية خاشقجي إلى عدد من القضايا الأخرى التي وضعت فيها الرياض واشنطن في موقف حرج​

تسجيل المواقف لا تكلف الرياض

شغلت قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي الرأي العام العالمي، وأثار الغموض الذي انتاب مصيره عقب دخوله القنصلية السعودية بإسطنبول كثيرًا من الاستهجان المشفوع بدعوات عالمية لكشف كل الحقائق المتعلقة به، ومحاسبة المتورطين في اختفائه، ووسط هذا الزخم، نقلت شبكة “سي إن إن” الأمريكية عمن وصفتهما بمسؤوليْن كبيرين في الإدارة الأمريكية القول “واشنطن تعمل بهدوء في قضية خاشقجي”.

مر موقف الرئيس ترامب بتحولات يمكن وصفها بـالـ”دراماتيكية”، في البداية سُئل فأجاب بأنه لا يعرف، وفي المرة الثانية أعرب عن القلق وبدا حائرًا لا يعرف بما يجيب، وقال مسؤولون في إدارته إنه تحدث مع مسؤولين رفيعين عن هذا الأمر، وبحسب البعض، فإن ولي العهد السعودي لم يكن بين هؤلاء، بل إن ابن سلمان من بادر بالاتصال بجاريد كوشنر مستشار ترامب قبل أن ينضم لجون بولتون لمحاولة الرجلين، حيث تسرب أن ولي العهد الذي بادر سعى لتبرئة ساحته وبلاده من الاتهامات بالتورط.   

يكمن المأزق السياسي الحاد – كما نقلت صحيفة “واشنطن بوست” – فيما لو تأكد مقتل خاشقجي أو تورط الجانب السعودي في إخفائه

بعد ذلك حدث تطور لافت في موقف ترامب، فقد بدأ يتحدث عن عمل “مروع ومفزع”، وأن خاشقجي دخل القنصلية لكنه لم يخرج منها، وأنه سيعرف ما حدث للرجل، وكوسيلة ضغط أعلن أنه يرغب باستضافة خطيبة خاشقجي التركية في البيت الأبيض، وإذا حدث هذا – وهو مرجَّح – فسيكون من أكبر مشاهد العلاقات العامة التي غالبًا ما يُدان فيها البعض علنًا في وسائل الإعلام برمتها، وستكون هناك ضحية تجد من يربت على كتفها، وجلاد ما تنصب عليه اللعنات، وقد يكون هذا أحد كبار المسؤولين السعوديين.

وبعد دقائق من تصريحات لترامب قال فيها إنه “قلق” بشأن مصير خاشقجي، أعرب نائبه مايك بنس عن استيائه “الشديد” من التقارير المتداولة بشأن مصير الصحفي السعودي التي اعتبرها “مأساوية” حال ثبوتها، ثم تخطت ردود الفعل الأمريكية “القلق” إلى مطالبة واشنطن السعودية بإجراء تحقيق “شامل وشفاف” في اختفائه.

أطالب #السعودية بالإفصاح رسميًا عن مصير خطيبي #جمال_خاشجقي المختفي منذ عشرة أيام بعد دخوله مبنى #القنصلية_السعودية في #إسطنبول وعدم خروجه منها إلى يومنا هذا#اين_جمال_خاشقجي pic.twitter.com/Rj3EWvtWYg

— Hatice Cengiz / خديجة (@mercan_resifi) October 13, 2018

ويكمن المأزق السياسي الحاد – كما نقلت صحيفة “واشنطن بوست” التي أوردت نبأ الإحباط الأمريكي – فيما لو تأكد مقتل خاشقجي أو تورط الجانب السعودي في إخفائه، وبحسب الصحيفة – التي كان يكتب بها خاشقجي – ستكون العلاقات على طاولة التقييم بضغوط من الكونغرس، بل قد يتعقد إطلاق حلف الشرق الأوسط فيما لو قرر المشرعون معاقبة الرياض على تلك الجريمة.    

فهل أخذ الجانب السعودي كل تلك التداعيات في حسابه وهو يكيد لجمال خاشقجي إن صحت الظنون السيئة الراجحة حتى الساعة؟ وهل يتحمل الساسة السعوديون المحبون للعمل مع إدارة ترامب أن تنقلب تلك المحبة خصومة أو عداوة تفتتح من الملفات ما لا تشتهيه السياسة السعودية؟

الأعمال تبقى أعمالاً

خرج ترامب عن صمته لأول مرة، منذ اندلاع أزمة الصحفي السعودي، ولوح في مقابلة مع شبكة “سي بي إس” الأمريكية بـ”عقاب شديد” إذا تبين ضلوع السعودية في هذه القضية، وأوضح أن مقتل خاشقجي المحتمل سيثير الغضب والانزعاج الشديد لدى إدارته.

يعني بموجب قانون “ماغنيتسكي” أن لدى ترامب 120 يومًا لفرض عقوبات، لكن ذلك يطرح سؤالاً عن ماهية هذه العقوبات، خاصة أنه لا يريد الإضرار بصفقات السلاح

لكن رغم هذه المواقف، فإن ترامب أوضح في تصريحات أغضبت مؤيدي خاشقجي، أن تداعيات اختفاء الصحفي ستكون محدودة، وقال “إنهم ينفقون 110 مليارات دولار على المعدات العسكرية وأمور تؤمن الوظائف”، وأضاف أن السعوديين سيأخذون هذه الأموال وينفقونها في روسيا أو الصين أو أي مكان آخر.   

وقد أثار تحفظ ترامب على دعوات وقف بيع الأسلحة للرياض، في تصريحاته الأخيرة، الكثير من التكهنات عن السيناريوهات المحتملة لمستقبل العلاقات الأمريكية السعودية، في ظل مطالب أمريكية بإعادة تقييم العلاقات مع السعودية واتخاذ إجراءات كوقف الدعم الأمريكي للتحالف السعودي الأمريكي في اليمن في ضوء تداعيات قضية الكاتب السعودي جمال خاشقجي.  

وكان 23 عضوًا في مجلس الشيوخ أعربوا عن خيبة أملهم من الرد الأول لوزارة الخارجية الأمريكية على تقارير اختفاء خاشقجي المنتقد لسياسات المملكة، موضحين أن هذه القضية تستدعي بيانًا قويًا من واشنطن بأنها لن تتسامح مع هذا النوع من السلوك.  

فأحد أبرز شخصيات الحزب الديمقراطي بيرني ساندرز يعتبر “كشف مصير خاشقجي أهم من أرباح صفقات السلاح”، وقال في تغريدة: “الوقت قد حان لمراجعة العلاقات الأمريكية السعودية”، متسائلاً عما إذا كانت العلاقات بين البلدين تساهم في تعزيز مصالح وقيم الولايات المتحدة.

Find out what happened to Jamal Khashoggi and holding the perpetrators accountable is more important than defense contractor profits.

The time is long overdue for us to reevaluate the US-Saudi relationship and ask whether it’s actually advancing our interests and values. https://t.co/x9KCr7ikEj

— Bernie Sanders (@SenSanders) October 12, 2018

يرى مراقبون أن هذا التحول في نبرة ترامب مؤشر على استجابة حذرة للضغوط من طرف الكونغرس ووسائل الإعلام عليه، لكنها تطرح أيضًا أسئلة وشكوكًا عن مدى استعداد ترامب للذهاب بعيدًا في معاقبة السعودية، خاصة مع تزايد عدد المسؤولين الأمريكيين المطالبين للرياض بكشف ما لديها من معلومات.

ويرى وليام لورانس أستاذ الشؤون الدولية في جامعة جوج واشنطن أن ترامب يشعر بالضغط عليه من اتجاهات كثيرة، تشمل تلك التي وجهها أعضاء في الكونغرس الأمريكي بمن فيهم حلفائه، حيث يضغطون عليه لإجراء تحقيق بموجب قانون “ماغنيتسكي”، وهو ما يعني أن لديه 120 يومًا لفرض عقوبات، لكن ذلك يطرح سؤالاً عن ماهية هذه العقوبات، خاصة أنه لا يريد الإضرار بصفقات السلاح.  

بلغة السياسة والمصالح لا شيء يجبر الرئيس الأمريكي على محاسبة شريكه السعودي الثري على أي ضلوع لبلاده في قضية الصحفي جمال خاشقجي

وهنا، تُضاف قضية خاشقجي إلى عدد من القضايا الأخرى التي وضعت فيها الرياض واشنطن في موقف حرج، وأبرزها استهداف المدنيين في اليمن بأسلحة أمريكية، وحصار قطر الذي قوّض – حسب الأمريكيين – مواجهة إيران بكتلة خليجية موحدة، واحتجاز رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري بطريقة مهينة.

لذلك ربما بحكم العادة قد لا تُشكل حياة إنسان وسلامته قلقًا كبيرًا لدى السلطات السعودية، أمام بالنسبة للولايات المتحدة فهو مواطن سعودي يعمل في صحيفة أمريكية ويحصل على إقامة طويلة على أراضيها، ولذلك تبدو ردود فعلها باردة حد الاستفزاز بالنسبة لكثيرين.

التحول في نبرة ترامب يطرح أسئلة وشكوكًا عن مدى استعداد ترامب للذهاب بعيدًا في معاقبة السعودية

المصالح أولاً

بلغة السياسة والمصالح لا شيء يجبر الرئيس الأمريكي على محاسبة شريكه السعودي الثري على أي ضلوع لبلاده في قضية الصحفي جمال خاشقجي، فالغرب في شقه الأمريكي لن تقوده قضية جمال خاشقجي إلى قطع العلاقة مع الرياض، فتلك العلاقة لم تتأثر رغم تدمير الأخيرة لبلد مثل اليمن، فكيف تتأثر بقضية صحفي؟

وبحسب محللين، تمثل السعودية عنصرًا مهمًا في تحريك الاقتصاد وشراء السلاح من الولايات المتحدة، ففي البيت الأبيض، أحرج ترامب الأمير الشاب، وهو يعدد المشتريات السعودية من الأسلحة الأمريكية وقيمتها عشرات مليارات الدولارات، ويستمر في إحراجه وإحراج السلطات السعودية خلال الأيام التي تلت “جريمة القنصلية”، حين يقول “أنا قلت للملك يجب أن تدفع، آسف لكن عليك أن تدفع”، وكررها 4 مرات في فترة وجيزة لا تتعدى فترة اختفاء خاشقجي.

ابن سلمان مطمئن حتى الآن أن الموقف الأمريكي من مطالب بعض أعضاء الكونغرس الملحة بوقف صفقات السلاح للسعودية لم تتغير بتفجر قضية الصحفي جمال خاشقجي

لكن ذلك لا يهم، فولي العهد السعودي نجح في أن يكون حتى الآن الشريك المطيع لترامب، حين قبل ضخ الأموال السعودية دون كلل، باستثناء تلك التي يقايضها ترامب بالحماية، وتباهى الأمير الشاب بالانخراط فيما يأمل أن يكون حلفًا إستراتيجيًا ضد إيران، وربط جسور تواصل مع الحليف الأمريكي الأول في المنطقة “إسرائيل”.

أبعد من ذلك، لم يفوت الأمير محمد بن سلمان فرصة البوح لترامب بحبه له وسعادته بالعمل معه، فبحسب قوله لوكالة “بلومبرغ” الأمريكية: “أحب العمل معه، وقد حققنا الكثير معًا في الشرق الأوسط”، وشأن المحب ألا يتأخر عن تقديم الجواب، لكن الأمير السعودي لم يحدد إن كان يضع حرب التحالف السعودي الإماراتي في خانة إنجازاته، لكنه مطمئن حتى الآن أن الموقف الأمريكي من مطالب بعض أعضاء الكونغرس الملحة بوقف صفقات السلاح للسعودية لم تتغير بتفجر قضية الصحفي جمال خاشقجي.

ومع اقتراب موعد انتخابات التجديد النصفي للرئاسة، يستغل ترامب عمليًا موضوع خاشقجي لغايات انتخابية، وبحسب أستاذة علم الاجتماع السياسي الزائرة بكلية لندن للعلوم الاقتصادية والسياسية مضاوي الرشيد، يراهن ترامب على الوقت وسيبقي على علاقة بلاده بالرياض، وهناك أسباب تمنع قطع العلاقة بين السعودية وأمريكا، فـ”العلاقة السعودية الإسرائيلية تعيش أفضل فتراتها”.

When @realDonaldTrump gave #VladimirPutin a pass on foreign exucutions he was giving every other country a green light to do the same. The #Saudi murder of #JamalKhashoggi is the result. The #US must once again stand for human rights & defend the liberal international order. @CNN

— Jamie Metzl (@JamieMetzl) October 13, 2018

في ضوء هذه المعطيات، لا ترفع الصحفية الأمريكية ميشال غولدبرغ سقف التفاؤل عاليًا، لأنها تعتبر بالأساس، في مقال نشرته في نيويورك تايمز،  أنه “ليس من المستغرب مع ذلك أن الحكومة السعودية ستعتقد بأنها يمكن أن تفلت من العقاب، فلطالما حافظت الولايات المتحدة على علاقة إستراتيجية وثيقة مع السعودية، على الرغم من سجل المملكة المريع في مجال حقوق الإنسان، وبدأ الدعم الأمريكي الضمني لحربها الوحشية في اليمن خلال إدارة باراك أوباما، لكن لم يكن هناك قط رئيس أمريكي متحمس للسعودية مثل ترامب”.

أما في حسابات كثير من تلك الدوائر الغربية التي تقترب بعضها من البراغماتية الأمريكية، فإن الرجل صحفي مرموق، وحكومته المتهمة بقتله موصومة سلفًا بالكثير من السوابق المشابهة وعالقة في كثير من الانتهاكات الإنسانية والحقوقية حاليًّا، وسواء في اليمن أم في الداخل مع معارضيها فسجلها الحقوقي لا يدعو كثيرًا لاستبعاد الهواجس الأسوأ بحق خاشفجي.

علامات أدلة اغتيال خاشقجي ، اختطاف جمال خاشقجي ، صفقات الأسلحة بين ترامب والسعودية ، قانون ماغنيتسكي
علامات اغتيال خاشقجي
مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
بواسطة فريق التحرير تقارير يعدها فريق تحرير نون بوست.
متابعة
تقارير يعدها فريق تحرير نون بوست.
المقال السابق ksa-2262018-001 لغز اختفاء خاشقجي يسلط الضوء على الذراع اليمنى لابن سلمان
المقال التالي e8a06683-4e96-4ec5-a5b3f4592be74caa_source البكتيريا تحدّد مزاجك.. ماذا تعرف عن العلاقة بين معدتك ودماغك؟

اقرأ المزيد

  • مراكز احتجاز أشبه بالسجون.. خطط ألمانيا لوقف الهجرة
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • كيف وافق أردوغان على انضمام السويد لحلف الناتو؟
  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • الغنوشي_0 تسلسل زمني: محطات في مسيرة زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي

قد يعجبك ايضا

سياسة

ما مدى جدّية تهديدات الحوثيين باستهداف السفن الإسرائيلية؟

محمد مصطفى جامع 3 ديسمبر ,2023
سياسة

بعد فشله في تحقيق أهدافه العسكرية.. ماذا يريد الاحتلال من تدمير غزة؟

عماد عنان 3 ديسمبر ,2023
سياسة

تهجير أهالي غزة لا يغادر التفكير الإسرائيلي.. الخريطة الجديدة تؤكد ذلك

خالد كريزم 2 ديسمبر ,2023

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • تاريخ
  • رياضة
  • تعليم
  • السياسة التحريرية
  • اقتصاد
  • صحافة
  • أدب وفن
  • ريادة أعمال
  • عن نون بوست
  • مجتمع
  • حقوق وحريات
  • سينما ودراما
  • دين ودنيا
  • اكتب معنا
  • ثقافة
  • صحة
  • سياحة وسفر
  • طعام

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?