Enter your email Address

نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • بودكاست
  • تقارير معمقة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
فاضحة ازدواجية المشاركين.. غزة تُسقط ورقة التوت عن “كوب 28”
سياسة
اللعب بالكلمات.. اللغة كسلاح مدمّر في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
صحافة
تحقيق استقصائي: الجيش الإسرائيلي يستعين بالـ AI لتنفيذ مجازر جماعية
سياسة
“كوب 28”.. قمة “الغسيل الأخضر” لسجل الإمارات الحقوقي والبيئي
حقوق وحريات
رحلتي للبحث عن منزل عائلتي في فلسطين ما قبل النكبة
مجتمع
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
فاضحة ازدواجية المشاركين.. غزة تُسقط ورقة التوت عن “كوب 28”
سياسة
اللعب بالكلمات.. اللغة كسلاح مدمّر في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
صحافة
تحقيق استقصائي: الجيش الإسرائيلي يستعين بالـ AI لتنفيذ مجازر جماعية
سياسة
“كوب 28”.. قمة “الغسيل الأخضر” لسجل الإمارات الحقوقي والبيئي
حقوق وحريات
رحلتي للبحث عن منزل عائلتي في فلسطين ما قبل النكبة
مجتمع
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • بودكاست
  • تقارير معمقة
تابعنا
نون بوست > رياضة > أهم الدروس النفسية من بطولة أمم أوروبا 2020

أهم الدروس النفسية من بطولة أمم أوروبا 2020

بينس ناناي نشر في 4 يوليو ,2021
مشاركة
60c3b33642360457ce0fe066

ترجمة وتحرير: نون بوست

يشعر كثيرون بإعجاب شديد تجاه اللاعبين، ويعتقدون أنهم أبطال يمتازون بصفات تجعلهم قريبين من الكمال. ولكن الواقع بعيد عن ذلك، حيث أن تصرفات اللاعبين على أرض الميدان قد تتسم بالغرابة وحتى السذاجة، ويمكن تحليلها بواسطة علم النفس.

ويقول الكاتب بينس ناناي في هذا التقرير الذي نشرته مجلة “سايكولوجي توداي” الأمريكية، إن هنالك الكثير من الأشياء التي يمكن أن نتعلمها من الدورات الرياضية الكبرى، على غرار الألعاب الأولمبية وكأس العالم. وتستمتع الجماهير بمشاهدة الرياضيين وهم يظهرون مهاراتهم ويتحلون بالإصرار والعزيمة، إلى جانب ردود الأفعال العاطفية، والحضور الذهني الكبير أثناء المنافسة.

ولكن يضيف الكاتب أن دورة يورو 2020، التي تقام بشكل متأخر في الصيف الحالي، تقدم نظرة غير مسبوقة على دوافع اللاعبين وحالتهم الذهنية، من وجهة نظر علم النفس.

ويؤكد الكاتب أن كأس الامم الأوروبية تمتاز بأهمية كبرى، باعتبار أن ألقاب كأس العالم خلال 27 عام الماضية فازت بها كلها منتخبات أوروبية، باستثناء مرة واحدة. ولذلك فإن منافسات اليورو تكتسي أهمية تضاهي كأس العالم، وبدأت رقعة متابعيها تتسع شيئا فشيئا، حتى باتت تحظى باهتمام الجماهير في الولايات المتحدة.

ومن الأشياء الجديدة في اليورو 2020 هنالك استخدام تقنية التحكيم بالفيديو، والمسماة اختصارا الفار. في السابق كان الحكم يتحمل مسؤولية اتخاذ القرارات بشأن المخالفات وضربات الجزاء وإسناد الإنذارات والإقصاءات.

وكان الحكم مضطرا للركض في كافة أنحاء الملعب، بالاستعانة باثنين من حكام الخط، ولذلك كان منطقيا أن يرتكب بعض الأخطاء من وقت لآخر.

اللاعبين يعرفون بوجود هذه التقنية المتطورة، ولكنهم رغم ذلك يرتكبون بعض الحماقات

ولكن مع تطور التكنولوجيا وإدماجها في الرياضة، فإن يورو 2020 هو أول دورة رياضية كبرى يتم فيها تطوير نظام التحكيم باستخدام الفار. واليوم باتت هنالك مجموعة كبيرة من الحكام الخبراء، يجلسون داخل غرفة مغلقة ويشاهدون كل كبيرة وصغيرة، ويعيدون التثبت منها من زوايا مختلفة.

وإذا كان هنالك أي شك في وجود مخالفة، فلا بد أن إحدى الكاميرات قامت بتصوير الدليل على ذلك، وبالتالي يسهل اتخاذ القرار. حيث أن هذه التسجيلات تظهر بشكل فوري أمام التلفاز أمام الجماهير وحتى أمام المشجعين على الشاشات العملاقة داخل الملاعب.

ولكن بحسب الكاتب فإن الغريب في الأمر هو أن اللاعبين يعرفون بوجود هذه التقنية المتطورة، ولكنهم رغم ذلك يرتكبون بعض الحماقات. حيث أن اللاعبين أحيانا يسقطون على العشب ويتظاهرون بالتعرض لإصابة بليغة، في مشهد تمثيلي يرمي إلى التحصل على مخالفة والتسبب بطرد الخصم.

في المقابل فإن المدافعين بعد ارتكاب تدخلات عنيفة ضد خصومهم، دائما ما يعبرون عن استغرابهم من قرارات الحكم ويتمسكون بالبراءة. هذه السلوكات المضللة للحكم، كانت تنطلي عليه في الماضي، ولكن هذا لم يعد ممكنا مع وجود عشرات الخبراء الذين يتابعون كل التفاصيل ويهمسون للحكم في أذنه.

وإذا كان اللاعب قد ارتكب خطأ فلابد أن أحد زوايا الكاميرا سوف تظهر الأمر بشكل لا لبس فيه، والعالم كله سيرى ذلك، واللاعب سوف يبدو في موقف محرج.

ويتساءل الكاتب في ظل وجود هذه التقنيات المتطورة، لماذا يواصل اللاعبون إنكار الأمر عند القيام بتدخل عنيف، أو التظاهر بالسقوط والإصابة؟ وهنالك ثلاث تفسيرات محتملة لهذا السلوك غير العقلاني: 

أولا قد يكون الأمر مجرد عادة أصبحت جزء من سلوك اللاعبين، حيث أنهم تعودوا منذ الصغر على القيام بهذه الخدع ومشاهدتها في المباريات، ولذلك من الصعب عليهم تغيير سلوكهم.

أن اللاعبين يقدمون على هذه السلوكات الغريبة ويمارسون التمثيل والإنكار، ليس من أجل خداع الحكم والمتفرجين، بل لأنهم لا يرغبون في تصديق أنهم مخطئون

ويقدم الكاتب تفسيرا ثانيا، يتعلق بالمحاولات اليائسة لتجنب اللوم، حيث أن اللاعب بعد ارتكاب خطأ أو محاولة تضليل الحكم، يقول في قرارة نفسه ربما لن تتمكن أي من الكاميرات من إظهار حقيقة ما حدث، بسبب وجود لاعب يحجب الرؤية على الكاميرا، أو بسبب قلة انتباه الحكام في غرفة الفار.

ولكن يضيف الكاتب، من وجهة نظر علم النفس، فإن التفسير الأكثر إثارة للاهتمام لا علاقة له بمظهر اللاعب أمام الآخرين، بل يتعلق بنظرته تجاه نفسه. حيث أن اللاعبين يقدمون على هذه السلوكات الغريبة ويمارسون التمثيل والإنكار، ليس من أجل خداع الحكم والمتفرجين، بل لأنهم لا يرغبون في تصديق أنهم مخطئون.

هذا النوع من الوهم العقلي، موجود لدى العديد من اللاعبين، حيث أنهم لا يريدون أن يتقبلوا فكرة تورطهم في ارتكاب تدخلات خشنة أو ممارسة الخداع، ولذلك يتمسكون بالإنكار ويقسمون بأغلظ الأيمان أنهم صادقون.

ويؤكد الكاتب على أنه من وجهة نظر علم النفس لا يمكن اعتبار هؤلاء اللاعبين أغبياء أو سذج، أو مبالغين في التفاؤل حول حدود تكنولوجيا الفار، بل كل ما في الأمر أنهم ينظرون لأنفسهم على أنهم لاعبون طيبون ويحترمون قواعد الروح الرياضية، تماما كما يحرص أي إنسان آخر على أن تكون نظرته تجاه نفسه إيجابية.

المصدر: سايكولوجي توداي

علامات الأولمبياد ، التقنيات الالكترونية ، الرياضة ، تصفيات أمم أوروبا ، علم النفس
علامات الرياضة
مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
المقال السابق gettyimages-1075757906 5 رسائل دولية مشفرة للحكومة اليمنية: حل عسكري أو اعتراف بالحوثي
المقال التالي يحاول مربو الخيول في إدلب رعايتها رغم القصف والنزوح المتكرر والضغوط المالية. بالصور: في إدلب الخيول شغف صعب في ظلال الحرب

اقرأ المزيد

  • مراكز احتجاز أشبه بالسجون.. خطط ألمانيا لوقف الهجرة
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • كيف وافق أردوغان على انضمام السويد لحلف الناتو؟
  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • الغنوشي_0 تسلسل زمني: محطات في مسيرة زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي

قد يعجبك ايضا

رياضة

لماذا يقدم مشجعو سلتيك كل هذا الدعم للفلسطينيين؟

تيم سبايرز تيم سبايرز 29 أكتوبر ,2023
رياضة

البطولة العربية.. هل حققت الرياضة أهداف السعودية السياسية؟

فريق التحرير 13 أغسطس ,2023
رياضة

كأس العالم للنساء.. المغرب 1 والإعلام الغربي 0

أحمد طويج 9 أغسطس ,2023

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • تاريخ
  • رياضة
  • تعليم
  • السياسة التحريرية
  • اقتصاد
  • صحافة
  • أدب وفن
  • ريادة أعمال
  • عن نون بوست
  • مجتمع
  • حقوق وحريات
  • سينما ودراما
  • دين ودنيا
  • اكتب معنا
  • ثقافة
  • صحة
  • سياحة وسفر
  • طعام

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?