Enter your email Address

نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • بودكاست
  • تقارير معمقة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
ما مدى جدّية تهديدات الحوثيين باستهداف السفن الإسرائيلية؟
سياسة
بعد فشله في تحقيق أهدافه العسكرية.. ماذا يريد الاحتلال من تدمير غزة؟
سياسة
تهجير أهالي غزة لا يغادر التفكير الإسرائيلي.. الخريطة الجديدة تؤكد ذلك
سياسة
فاضحة ازدواجية المشاركين.. غزة تُسقط ورقة التوت عن “كوب 28”
سياسة
اللعب بالكلمات.. اللغة كسلاح مدمّر في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
صحافة
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
ما مدى جدّية تهديدات الحوثيين باستهداف السفن الإسرائيلية؟
سياسة
بعد فشله في تحقيق أهدافه العسكرية.. ماذا يريد الاحتلال من تدمير غزة؟
سياسة
تهجير أهالي غزة لا يغادر التفكير الإسرائيلي.. الخريطة الجديدة تؤكد ذلك
سياسة
فاضحة ازدواجية المشاركين.. غزة تُسقط ورقة التوت عن “كوب 28”
سياسة
اللعب بالكلمات.. اللغة كسلاح مدمّر في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
صحافة
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • بودكاست
  • تقارير معمقة
تابعنا
نون بوست > سياسة > آراء > هل تتخلى روسيا عن الأسد في إطار صفقة.. أم تقاتل معه حتى الرمق الأخير؟

هل تتخلى روسيا عن الأسد في إطار صفقة.. أم تقاتل معه حتى الرمق الأخير؟

رائد فتيان  - كاتب ومحلل سياسي نشر في 16 أكتوبر ,2015
مشاركة
vladimir_putin_15

العلاقات الروسية السورية علاقات قديمة جدًا منذ استيلاء حزب البعث على السلطلة عام1963، وترسخت تلك العلاقات أيام الرئيس حافظ الأسد الذي عزز الوجود الروسي في المنطقة عندما سمح بإقامة قواعد عسكرية روسية في الساحل السوري، ليقدم خدمة كبيرة للروس الذين كانوا يبحثون عن موطىء قدم لهم في الشرق الأوسط، خصوصًا بعد أن ساءت العلاقات بين الاتحاد السوفياتي ومصر وانعطاف مصر نحو المعسكر الغربي بقيادة أمريكا في ذلك الوقت.

فكانت القاعدة الروسية في سوريا على شاطىء أهم بحر من بحار العالم البحرالمتوسط ، ونقطة انطلاق منها إلى الأطلسي وباقي بحور العالم.
 
ومع تطور الأحداث في المنطقة عمومًا وفي سوريا خصوصًا وما يسمى بالربيع العربي الموجة الثورية الشعبية التي أصابت المنطقة، وتحول الصراع في سوريا إلى صراع مسلح والتدخل العسكري الروسي المباشر فيه والموقف.

يطرح كل ذلك تساؤلًا حول إذا كانت روسيا ستكرر تجربتها في أفغانستان أم لا؟ مع أن الأمر بات واقعًا، والأهم من هذا، هل ستتخلى روسيا عن الأسد في سبيل أي تسوية يمكن أن تُفضي إلى حل أم ستقف معه حتى الرمق الأخير، فإما ينتصر الاثنان أو ينكسرا،  أم ستتخلى عنه كما تخلت عن حفيظ الله أمين وبابراك كارمال ونجيب الله في أفغانستان؟

ففي مقارنة بسيطة بين الدولتين، أفغانستان عمليًا دولة لم يستفد الروس من غزوها في شيء، فلا هي دولة حيوية لها شطئان ولا دولة غنية بالثروات ولا هي ذات عمق استراتيجي فهي محاطة بمجموعة من الدول الخاضعة تحت إدارة موسكو مباشرةً في ذلك الوقت، وما دخول أفغانستان إلا جولة من جولات الحرب الباردة وبالمفهوم العامي “عربدة”، وبالتالي التخلي عن أي واحد فيها لن يؤثر على المصالح الاستراتيجية لموسكو.
 
أما سوريا فالوضع جد مختلف ومختلف تمامًا، فسوريا تتميز بموقعها الاستراتيجي في وسط العالم وقربها من أوروبا وشواطئها على المتوسط وثرواتها الطبيعية من نفط وغاز وخصوبة ترتبتها، ما يجعلها كنزًا ثمينًا لايمكن أن يُتخلى عنها بسهولة إلا في حالة واحدة وهذا لم يتحقق، فلو وافق القذافي على بناء قاعدة روسية في ليبيا ولو قبلت الجزائر قاعدة روسية على أراضيها لتركت سوريا منذ زمن بعيد، ولكن سوريا والقاعدة العسكرية فيها آخر ما تبقى لروسيا في العالم من قواعد بعد القرم.
 
وللإجابة عما سبق من تساؤلات إن كانت ستكرر تجربتها في أفغانستان أقول نعم فلا مشكلة لديها مادام ذلك يخدم مصالحها، وهل ستتخلى عن الأسد مقابل أي تسوية؟ في الوقت الحالي لايمكن أن تتخلى عن الأسد في ظل أي تسوية لا تضمن بقاء مصالحها ولن تجد أفضل من الأسد يضمن لها مصالحها، خصوصًا وأن الساحل مركز ديموغرافي كبير لطائفة الأسد ويحظى بدعم قوي بدون منافس في طائفته القابعة في الساحل.
 
إذن فإن بقاؤه هو الضمانة الوحيدة لها وستقف معه حتى الرمق الأخير ولو اضطرت إلى خوض مجابهة كبرى وعقد تحالفات، ولو اضطر الأمر إلى خوض حرب عالمية وستقتل معه حتى الرمق الأخير.
 
وقد حدث ذلك بالفعل من خلال الدعم الإيراني الصيني الكوري شمالي وإرسالهم التعزيزات والدعم لروسيا، فروسيا لاتحضر إلى معارك صغيرة بقدر ما تحضر إلى أي مواجهة كبرى محتملة بإرسالها صواريخ مضادة للطائرات إلى سوريا في إطار تحالف استراتيجي يسعى إلى فرض منطق القوة وبالقوة والهيمنة في المنطقة وتحسبًا إلى أي تطور جديد في الأوضاع وهذا يعني أن بوارق الأمل في أي انفراج سياسي يحل الأزمة في سوريا بات بعيد المنال تمامًا.

علامات إيران و روسيا ، التدخل الروسي في سورية ، العلاقات السورية الروسية ، المسلمون في روسيا
علامات الصعود الروسي
مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
بواسطة رائد فتيان كاتب ومحلل سياسي
متابعة
كاتب ومحلل سياسي
المقال السابق lgt-llm-3 تعلم اللغات الأجنبية.. مفتاح نجاح بأيدى الشباب الغزي
المقال التالي 2fbe00f1c6772264dab876cfe4dc9ddd سجون السلطة الفلسطينية لا تختلف عن زنازين الديكتاتوريات العربية

اقرأ المزيد

  • مراكز احتجاز أشبه بالسجون.. خطط ألمانيا لوقف الهجرة
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • كيف وافق أردوغان على انضمام السويد لحلف الناتو؟
  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • الغنوشي_0 تسلسل زمني: محطات في مسيرة زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي

قد يعجبك ايضا

آراءسياسة

طوفان الأقصى: لا يمكن إبادة الفلسطينيين ولا محوهم عن الخريطة

مارك مهند 11 أكتوبر ,2023
آراء

بؤس المواطن المنقلب عليه

نور الدين العلوي 23 سبتمبر ,2023
سياسة

صدام فاغنر والجيش الروسي.. مأزق بوتين وسيناريوهات الخروج

عماد عنان 24 يونيو ,2023

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • تاريخ
  • رياضة
  • تعليم
  • السياسة التحريرية
  • اقتصاد
  • صحافة
  • أدب وفن
  • ريادة أعمال
  • عن نون بوست
  • مجتمع
  • حقوق وحريات
  • سينما ودراما
  • دين ودنيا
  • اكتب معنا
  • ثقافة
  • صحة
  • سياحة وسفر
  • طعام

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?