يناضل هوبان من أجل القضية الفلسطينية في أكثر من اتجاه، فهو أولًا ضد السياسة الألمانية الداخلية، التي تضيّق على حرية الرأي والتعبير حين يتعلق الأمر بفلسطين، وثانيًا ضد المنظمات اليهودية المتطرفة في ألمانيا مثل “التحالف ضد الإرهاب المعادي للسامية”، ومناصريها من اليمين المسيحي.