Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
لماذا تأخّر التعديل الحكومي في تونس؟
سياسة
بيئة قاسية.. من يسكن الصحراء الكبرى؟
سياسة مجتمع
السعودية والاحتلال.. طريق التطبيع يمرّ عبر بوابة السلطة
سياسة
الوكالة اليهودية ووزارة الهجرة: كيف تسلم الغرباء أراضي أجدادنا؟
سياسة
الممر بين الهند والشرق الأوسط: طريق حرير جديد أم دبلوماسية مصطنعة؟
سياسة
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
لماذا تأخّر التعديل الحكومي في تونس؟
سياسة
بيئة قاسية.. من يسكن الصحراء الكبرى؟
سياسة مجتمع
السعودية والاحتلال.. طريق التطبيع يمرّ عبر بوابة السلطة
سياسة
الوكالة اليهودية ووزارة الهجرة: كيف تسلم الغرباء أراضي أجدادنا؟
سياسة
الممر بين الهند والشرق الأوسط: طريق حرير جديد أم دبلوماسية مصطنعة؟
سياسة
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
تابعنا
نون بوست > سياسة > أحدث التقارير > دعوى قضائية ضد الصندوق القومي اليهودي بسبب دوره في سرقة الأراضي

دعوى قضائية ضد الصندوق القومي اليهودي بسبب دوره في سرقة الأراضي

بن وايت  - صحفي وناشط بريطاني نشر في 7 سبتمبر ,2016
مشاركة
فلسطين المحتلة

ترجمة وتحرير نون بوست

رفعت مجموعة متكونة من منظمات إسرائيلية غير حكومية دعوى قضائية في المحكمة العليا الإسرائيلية ضد الصندوق القومي اليهودي بسبب دوره في التأثير على قرار الحكومة الإسرائيلية في استغلال الأراضي.

تأسس الصندوق القومي اليهودي في سنة 1901، بهدف شراء الأراضي الفلسطينية لإلحاقها بالمستعمرات الإسرائيلية. وفي وقت لاحق، اندمج الصندوق القومي اليهودي في نظام الإدارة الإسرائيلية، رغم محافظته على صبغته الخاصة، باعتباره منظمة غير حكومية. وكانت هذه المنظمة تتحكم في ذلك الوقت في مساحة تمثل 13 في المائة من جملة الأراضي وفقا لحدود ما قبل 1967.

تطالب الأطراف الإسرائيلية التي رفعت الدعوى بإلغاء تمثيل الصندوق القومي اليهودي في “مجلس أراضي إسرائيل”، الذي يعتبر الهيكل الحكومي المسؤول عن إدارة موارد الأراضي العامة. ويشترط النظام الإسرائيلي الحالي أن يكون 6 من بين  14 عضوا  في مجلس أراضي إسرائيل أعضاء في الصندوق القومي اليهودي.

وذكر مركز “عدالة” الذي يدافع عن حقوق الأقليات العربية في إسرائيل، في بيان صحفي له أن “الصندوق القومي اليهودي هو شريك رئيسي للحكومة الإسرائيلية في إدارة موارد الأراضي العامة، رغم أنّه يمارس سياسات عنصرية ضد غير اليهود، ويدافع عن حقوق فئة محددة من الإسرائيليين”.

في الحقيقة، ليس من المنتظر أن تثير هذه القضية ضجة إعلامية،  خصوصا في الصحافة الغربية، وأكثر دقة الصحافة الإنجليزية، حتى ولو فازت المنظمات غير الحكومية بالقضية. وهو أمر مؤسف حقا، نظرا لأهمية هذه القضية التي تلقي بظلالها على القضايا الحرجة في محور الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المتواصل منذ عقود طويلة. 

تسلط هذه القضية الضوء بشكل واضح حول دور الصندوق القومي اليهودي في “مجلس أراضي إسرائيل”، في تكريس المعاملة غير العادلة التي تقوم على التمييز لصالح اليهود، ودور هياكل أخرى، في محاولة تكوين بنية تحتية قانونية لنظام استيطاني يقوم على الفصل العنصري، وتهجير السكان الفلسطينيين.

ذكرت الأطراف التي قامت برفع الدعوى القضائية ضد دور الصندوق القومي اليهودي في “مجلس أراضي إسرائيل”، أنّ ممارساته “تمثل انتهاكا لحقوق المساواة والكرامة التي يتمتع بها العرب الإسرائيليون”، واعتبرت أن “المهمة الرئيسية للصندوق تتمثل في الدفاع فقط عن مصالح الإسرائيليون اليهود”.

وقد استدلت الأطراف المدعية باقتباس من خطاب نشره “الصندوق القومي اليهودي”، وذكر فيه أن “هذا الصندوق ليس مخلصا لكل الإسرائيليين ولا يمكنه ذلك. إن الصندوق القومي اليهودي يدين بولائه فقط لليهود، فقد تم إنشاؤه من طرف اليهود لخدمة الشعب اليهودي”.

إن هذه الدعوة للمساواة في المعاملة تبدو غير واضحة، بما أن “حق المساواة ليس منصوصا عليه قانونيا في كل جوانب الحياة” في إسرائيل. وفي القوانين الأساسية الإسرائيلية، لا تعترف إسرائيل بوجود حق يسمى “المساواة” بصفة مستقلة عن بقية الحقوق الأخرى، رغم تضمن دستورها في جزء منه لقوانين تتعلق بالكرامة الإنسانية والحرية.

“مجال كاف للتشرد”

يمهد الجدل القانوني حول دور الصندوق القومي اليهودي في إسرائيل، لإثارة قضايا تتعلق بدور هذا الصندوق في الجرائم الحالية والتاريخية للتهجير الجماعي للفلسطينيين، بما في ذلك مصادرة الأراضي بعد النكبة التي شهدت موجة واسعة من النزوح الجماعي للفلسطينيين العرب في سنة 1948، بالإضافة إلى الآليات الاستعمارية التي لا زالت تعمل على تهجير الفلسطينيين.

لم يقف دور الصندوق القومي اليهودي في تهجير الفلسطينيين من أرضهم عند هذا الحدّ، فقد ساهم هذا الصندوق في عمليات التطهير العرقي للبدو الفلسطينيين في قرية العراقيب التي رفضت إسرائيل الاعتراف بهم. وفي محاولة من الصندوق الإسرائيلي لدحض هذه الاتهامات، ادعى القائمون عليه دعمهم لمشاريع تنموية تهدف إلى مساندة المجتمعات البدوية في النقب.

إن هذه الاستراتيجيات التي يعتمدها الصندوق القومي اليهودي لا تخفي دائما نوايا طيبة، ففي سنة 2005، ذكر المدير التنفيذي، راسل روبينسون لصحيفة “جورسالم بوست” أن رغبته تشجيع  اليهود على الهجرة للنقب، قد يعني “نزوح عدد من الفلسطينيين” الذين يسكنون في المنطقة.

لم يقتصر دور الصندوق القومي اليهودي على دعم نشاطات التهجير والاستيطان، بل ساهمت أيضا في النشاطات الاستعمارية في الضفة الغربية من خلال ضخ ملايين الدولارات للمستعمرات الإسرائيلية. وفي سنة 2011، قدم أحد أعضاء الصندوق القومي استقالته بسبب دوره في طرد الفلسطينيين من القدس الشرقية.

وذكر موقع النكبة أنّه “إذا كان قرار المحكمة إلى جانب المدعين، فإن ذلك سيؤدي إلى تعطيل آلية أساسية من الآليات الاستعمارية للنظام الصهيوني. أما إذا أضفى القرار شرعية على هذه الهيئة، فإن ذلك سيعرض إسرائيل إلى انتقادات دولية واسعة “.

المصدر: ميدل إيست آي

علامات الاستيطان ، التوسع الاستيطاني ، الصندوق القومي اليهودي
مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
بواسطة بن وايت صحفي وناشط بريطاني
متابعة
صحفي وناشط بريطاني
المقال السابق 08firstdraft-syria-tmagarticle قد تكون أصولنا من اللاجئين: حملة تكسر الصورة النمطية لضحايا اللجوء
المقال التالي 10469837_10152626998890139_2216072554594252622_n أين مستقر “داعش” بعد التضييق عليها في سوريا والعراق وليبيا؟

اقرأ المزيد

  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • أول اجتماعات لجنة الاتصال العربية بالقاهرة.. الأسد يريد التطبيع دون تنازلات
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • Migration_Italy_94623 طوارئ في إيطاليا بسبب المهاجرين.. ماذا يعني ذلك؟
  • المعارضة السورية بعد تعويم الأسد.. ما أوراقها وكيف تستعيد دورها؟

قد يعجبك ايضا

سياسة

قلق في “إسرائيل” من التحوّل إلى “دولة التوراة”

مها شهوان 31 أغسطس ,2023
سياسة

المحكمة العليا الإسرائيلية: صبغة زائفة من الديمقراطية والعدالة

نداء بسومي 1 أغسطس ,2023
سياسة

كيف يدمّر قانون “المعقولية” مزاعم ديمقراطية “إسرائيل”؟

يوسف سامي 28 يوليو ,2023

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • تاريخ
  • صحافة
  • حقوق وحريات
  • صحة
  • رياضة
  • أدب وفن
  • سينما ودراما
  • سياحة وسفر
  • تعليم
  • ريادة أعمال
  • دين ودنيا
  • طعام
  • عن نون بوست
  • اكتب معنا

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?