Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
الممر بين الهند والشرق الأوسط: طريق حرير جديد أم دبلوماسية مصطنعة؟
سياسة
إعادة إعمار سوريا والوعود الصينية المؤجلة
اقتصاد
تضامن وهمي: عن النسوية البيضاء ومن تبناها
مجتمع
داخل “حرب الاستنزاف” التي تشنها إيران على الصحفيين
صحافة
بعد كارثة درنة الليبية.. ما مخاطر انهيار سدّ الموصل في العراق؟
مجتمع
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
الممر بين الهند والشرق الأوسط: طريق حرير جديد أم دبلوماسية مصطنعة؟
سياسة
إعادة إعمار سوريا والوعود الصينية المؤجلة
اقتصاد
تضامن وهمي: عن النسوية البيضاء ومن تبناها
مجتمع
داخل “حرب الاستنزاف” التي تشنها إيران على الصحفيين
صحافة
بعد كارثة درنة الليبية.. ما مخاطر انهيار سدّ الموصل في العراق؟
مجتمع
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
تابعنا
نون بوست > سياسة > أحدث التقارير > عسكر مصر وسلطة رام الله يحتشدون خلف “تمرد غزة”

عسكر مصر وسلطة رام الله يحتشدون خلف “تمرد غزة”

نون بوست  - نون بوست نشر في 10 سبتمبر ,2013
مشاركة
8201318233335

بعد نجاح المخطط الذي يبدو الآن مؤكدا أن إسرائيل قد وافقت عليه إن لم تكن قد شاركت في صنعه بشكل مباشر في مصر، والذي أدى إلى الإطاحة بالرئيس المنتخب محمد مرسي من سدة السلطة بعد عام واحد من أول انتخابات رئاسية في تاريخ مصر، يبدو الآن أن هناك مخطط ما شبيها تُحاك خيوطه الآن بين رام الله والقاهرة و -غالبا- تل أبيب لإسقاط حماس في غزة.

تمرد غزة أعلنت عن أولى نشاطاتها بفعالية لإطلاق صافرات في شكل من أشكال التعبير السلمي عن اعتراضهم على سلطة حماس في غزة.

معطياتٌ كثيرة تشير إلى أنّ «تمرّد غزة» لا تصنع قرارها بيدها، وعلى الأرجح تلقّنها القيادات العسكرية المصرية وسلطة رام الله ذلك بالحرف الواحد، رغم أن المتمرّدين ينكرون ذلك ويؤكدون «الهوية المستقلة» غير التابعة لأجندة هنا أو هناك. وهم في الوقت نفسه لا يمكنهم أن ينكروا أو يخفوا اتصالاتهم غير المنقطعة مع الحاكم المصري الحالي، لكونه الزعيم الذي تخلّص من عدوّهم اللدود «الإخوان» إلى غير رجعةٍ، على ما يبدو.

والجدير بالملاحظة التناقض في كلام المتمرّدين في ما يتعلق بحلولهم الذهبية للتمرّد على “الفاشية الحمساوية”، فبحسب تصريحات صحفية أطلقها عبدالرحمن أبوجامع مسؤول تمرد غزة (والمقيم في رام الله!!): “إن لم تتخلّ حماس عن الحكم بعد أن يطلب الشعب منها ذلك، فسوف نستعين بمصر، وسنطلب الجلوس مع قياداتها العسكرية قريباً”، نافياً في الوقت نفسه إملاء العسكر قراراته وشروطه على حركتهم التمرّدية. ويدل تصريح أبو جامع على إيمان بأنّ الجيش المصري الذي “حرّر ملايين المصريين من بطش الإخوان” قادر على تحرير غزة من قبضة «حماس» وطيّ صفحة الظلم الذي لا يتوافر بالمطلق في الضفة الغربية. ويتابع أبو جامع: «أدارت مصر غزة سابقاً، وأعتقد أن لديها المقدرة الكافية على إعادة غزة إلى حضن الشعب بعدما سرقتها «حماس» منه».

وهي تصريحات تنافي تماما وتناقض الدعايا الإعلامية المصرية التي دأبت في الشهور الأخيرة من حكم الرئيس مرسي على إلصاق تهمة الرغبة في سيطرة مصر على القطاع إلى غزة، وهو ما يبدو أنه واقع لا يخجل الناشط المقرب من القيادة العسكرية في مصر وقيادة فتح والمقرب كذلك من إسرائيل، لا يخجل من الإعلان عنه.

من المقرر أن يحزم أبو جامع أمتعته الأسبوع المقبل، ويغادر رام الله متوجّهاً إلى مصر للإعداد لمؤتمرهم الأول الذي ستحتضنه القاهرة الشهر المقبل، بمباركة الأحزاب والقيادات المصرية المتتبّعة لخطواتهم لحظةً بلحظة في قطاع غزة. وسيخطّ هذا المؤتمر «معاً لوحدة فلسطين» عناوين المراحل القادمة وسبل إنجاح التمرّد في غزة، كي ينعم الجيش المصري بجوّ من الهدوء، بعد أن يفلح في القضاء على بذرة «حماس» في غزة. وأكد أبو جامع فتح قنوات الاتصال بين حركته ومسؤولي «تمرّد» المصرية محمود بدر ومحمد عبد العزيز، حيث التقت مسؤولة الاتصال السياسي في «تمرد غزة» عبير أبو سمرة واثنان آخران من الحركة ذاتها مع كلًّ من بدر وعبد العزيز قبل نحو خمسة أيام. وشرح عرّاب التمرد لتلاميذه الفلسطينيين خطط إسقاط التجربة المصرية على الغزيّة، وآليات إجبار «حماس» على مغادرة أروقة السلطة.

ويرى كثيرون أن هؤلاء المقنّعين يعانون من تيهٍ جليّ ويخوضون معركة خاسرة، نظراً إلى تحدّثهم بذات النفس الفتحاوي الاستعلائي المحقّر لشأن «حماس» ومقاومتها في غزة، رغم نفيهم الدائم أن سلطة رام الله تمثّل ظهرهم الحامي لهم وتغطّي أنشطتهم مالياً. ويقول أبو جامع: «نحن لا نتلقى أي مؤازرة من السلطة، لكن إن أردتم أن تتواصلوا مع القيادة، فبإمكاني إيصالكم إلى السيد الرئيس وعزام الأحمد، وصولاً إلى محمد دحلان». 

ومع تصريحات قريبة لمحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية حذر فيها من الاقتراب من اعتبار غزة إقليما “متمردا”، فإن المتمرّدون الغزيون وقائدهم في رام الله قد قرروا أن يكون الجيش المصري، «محب الخير لغزة»، كما يقولون، منقذهم الأول من «الجبروت الحمساوي»، عبر تدخله في غزة، حتى وإن وصلت الأمور إلى الحسم العسكري وإراقة الدماء.

القيادي في حركة حماس صلاح البردويل قال في تصريحات صحفية أنه “لا توجد حركة تمرد عندنا في فلسطين حتى نسميها حركة..هي كلمة أطلقت في وسائل الإعلام يُراد تضخيمها لتصبح واقعا”. لكنه عاد مُقرا بوجودها قائلا “إنها حركة بمصطلح كيفي ونوعي بصبغة واستنساخ مصري لاستئصال التيار الإسلامي من العالم الإسلامي”.

ورغم أن المتحدث باسم “تمرد” قوس البارودي نفى للتليفزيون الألماني في تصريحات سابقة حدوث أي اعتقالات في صفوف حركته، إلا أنه وصف في الوقت نفسه حماس بأنها “حركة ظالمة”. 
وبعد ما جرى في مصر، من تحول أسلوب تمرد إلى انقلاب عسكري بين عشية وضحاها، خاصة مع ارتباطهم القوي بدول الخليج وبالتالي بإسرائيل، يبدو أن الحل الذي من الممكن أن تنتهجه حماس سيكون حلا قاضيا على مثل هذا التوجه في غزة وهو الحل الذي سيكون مقبولا بالنسبة للرأي العام العربي والعالمي خاصة بعد الطريقة التي تم بها إسقاط الإخوان المسلمين في مصر. إلا أن صلاح البردويل يتابع تصريحاته قائلا “لدينا قرار بعدم التدخل أو قمع الناس المظاهرات السلمية”

علامات الإخوان المسلمون ، الانقلاب العسكري ، تمرد ، حماس ، سلطة رام الله
مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
بواسطة نون بوست نون بوست
متابعة
نون بوست
المقال السابق boutefgeneraux الجزائر تعلن دعم الانقلاب العسكري في مصر
المقال التالي bbe0b_httpd1ovi2g6vebctw باحثون يدعون أمريكا لمراجعة شاملة لسياستها في الشرق الأوسط

اقرأ المزيد

  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • أول اجتماعات لجنة الاتصال العربية بالقاهرة.. الأسد يريد التطبيع دون تنازلات
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • Migration_Italy_94623 طوارئ في إيطاليا بسبب المهاجرين.. ماذا يعني ذلك؟
  • المعارضة السورية بعد تعويم الأسد.. ما أوراقها وكيف تستعيد دورها؟

قد يعجبك ايضا

الرئيس التونسي قيس سعيّد
أحدث التقارير

هل يفرض الأوروبيون عقوبات على سعيّد أسوة بالأنظمة الاستبدادية؟

فريق التحرير 19 مارس ,2023
رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني تلتقي نظيرها الليبي عبد الحميد الدبيبة
أحدث التقارير

بعد تراجع فرنسا.. إيطاليا توسع نفوذها في شمال إفريقيا

عائد عميرة 1 فبراير ,2023
يُعتبر بازوم الصديق الوفي لماكرون
أحدث التقارير

رغم الانتهاكات الكثيرة.. النيجر تفتح أبوابها للجنود الفرنسيين

عائد عميرة 19 يوليو ,2022

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • تاريخ
  • صحافة
  • حقوق وحريات
  • صحة
  • رياضة
  • أدب وفن
  • سينما ودراما
  • سياحة وسفر
  • تعليم
  • ريادة أعمال
  • دين ودنيا
  • طعام
  • عن نون بوست
  • اكتب معنا

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?