Enter your email Address

نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • معمقة
  • بودكاست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
قبل 36 عامًا في غزة.. حكاية النواة العسكرية التي زُرعت في الانتفاضة ونَبَتَت في الطوفان
سياسة
من أطفال الحجارة إلى “طوفان الأقصى”.. كيف تربّى هذا الجيل؟
سياسة
الصحفيون الفلسطينيون.. الوجه الآخر للمقاومة
صحافة
ظلال الانتفاضة وحرب غزة.. كيف يحبط عباس انفجار البركان الشعبي؟
سياسة
استخدام “إسرائيل” للذكاء الاصطناعي يكذب مزاعمها بـ”الدفاع عن النفس”
تكنولوجيا سياسة
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
قبل 36 عامًا في غزة.. حكاية النواة العسكرية التي زُرعت في الانتفاضة ونَبَتَت في الطوفان
سياسة
من أطفال الحجارة إلى “طوفان الأقصى”.. كيف تربّى هذا الجيل؟
سياسة
الصحفيون الفلسطينيون.. الوجه الآخر للمقاومة
صحافة
ظلال الانتفاضة وحرب غزة.. كيف يحبط عباس انفجار البركان الشعبي؟
سياسة
استخدام “إسرائيل” للذكاء الاصطناعي يكذب مزاعمها بـ”الدفاع عن النفس”
تكنولوجيا سياسة
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • معمقة
  • بودكاست
تابعنا
نون بوست > سياسة > آراء > الأمم المتحدة وتحدي الإنسانية

الأمم المتحدة وتحدي الإنسانية

لمياء شرف  - كاتبة و صحفية نشر في 5 نوفمبر ,2016
مشاركة
edf11da0d5c0ae42214020e45cc7e8e4

منظمة “تشجب” و”تدين” و”تعترض” و”تقلق” كلمات ترافق بياناتها عقب مجازر دولية ضد الإنسانية فاقدة للحيادية والإنصاف، اصطفت حينها ضد الإنسان.  

الأمم المتحدة منظمة دولية تضم عضويتها كل دول العالم المستقلة، تأسست بعد الحرب العالمية الثانية في 24 أكتوبر 1945 في مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، تعمل على الحد من انتشار السلاح والسعي لتوفير حقوق الإنسان لحل المشكلات الدولية قبل الوقوع في كوارث المجازر وحروب الإبادة.

ولعجز المنظمة عن القيام بدورها بات مطلب إصلاحها وإعادة هيكلتها مطلبًا متكررًا منذ الستينات، كما أدركت الجمعية العامة للأمم المتحدة أهمية هذه المسألة، حين أصدرت في عام 1974 قرارًا يقضي بإعادة النظر في ميثاق الأمم المتحدة والبحث في السبل المؤدية إلى تعزيز دور المنظمة وجعلها أكثر فاعلية.

وفي عرض سريع نقف على محطات وقفت فيها المنظمة ضد الإنسانية.

مذبحة سربرنيتشا فى البوسنة

وقعت المذبحة في منطقة “سربرنيتشا” وهي منطقة تخضع لوصاية أمنية، بمعنى أنها محمية من قوات حفظ الأمن الدوليّة وحلف شمال الأطلسيّ، حيث أعلنت الأمم المتحدة في أبريل من عام 1993 أن منطقة وادي درينا سربرنيتشا في شمال شرق البوسنة “منطقة آمنة” تحت حمايتها ممثلة بكتيبة من قوات حفظ السلام الهولندية إثر اتفاق مبرم عقب قيام البوسنة بمطالبتها بالاستقلال عن يوغوسلافيا.

سميت بمنطقة أمنية فبناء عليه قامت الأمم المتحدة بنزع الأسلحة من سكانها المسلمين، لتنتقل مسؤولية حمايتهم على المجتمع الدولي، لكن بعد أن أجبر أهل المنطقة على نزع السلاح بالكلية وتسليمها للأمم المتحدة قامت القوات الدولية بالانسحاب المبرمج، ومنعت أي قوات من الدخول للدفاع عنهم، وخليت الساحة أمام الصرب لينفذوا أبشع الغارات الجرائم في إبادة الشعب البوسني المسلم، راح ضحيتها حوالي ثمانية آلاف من المسلمين البوشناق “البوسنة والهرسك” العزّل، ونزح على إثرها عشرات الآلاف من المدنيين.

حرمان سوريا من المساعدة

اتهمت 55 منظمة سورية، الأمم المتحدة بـ”الانحياز” إلى النظام السوري في عملية إيصال المساعدات إلى السوريين المعارضين المحاصرين في مناطق عدة، واستندت في تقريرها إلى شهادات موظفين حاليين وسابقين بالأمم المتحدة وعاملي إغاثة وناشطين معارضين ومدنيين محاصرين بمناطق عدة في سوريا.

وورد في التقرير: “اختارت الأمم المتحدة الامتثال للقيود المفروضة من قبل الحكومة السورية على نشاطاتها وعملياتها على الأرض، ونتيجة لذلك درجت في الأمم المتحدة ثقافة الخضوع في التعاطي مع الحكومة، بالتالي لم تظهر وكالات الأمم المتحدة رغبة فعلية في ممارسة أي ضغط للوصول إلى المناطق الخارجة عن نطاق سيطرة الحكومة السورية”.

وتقدر الأمم المتحدة وجود 592.700 شخص يقيمون بمناطق محاصرة في سوريا التي تشهد منذ منتصف مارس/ آذار 2011 نزاعًا داميًا تسبب بمقتل أكثر من 280 ألف شخص وبنزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.

وبحسب التقرير، لم توصل الأمم المتحدة أي مساعدات إلى المناطق الخارجة عن سيطرة الحكومة السورية دون وجود إذن من دمشق، على الرغم من وجود عدة قرارات صادرة عن مجلس الأمن معاقبة لذلك، عدا عن استخدام الحكومة السورية التهديد بالطرد لتقييد العمل الذي كانت تقوم به الأمم المتحدة وأماكن عملها ولمن تقوم بتقديم المساعدة.

القضية الفلسطينية حبر على ورق

تنوعت قرارات الأمم المتحدة بشأن فلسطين ما بين إبداء قلق وشجب ودعوة للاحترام، وتجمعت كلها وضرب بها عرض الحائط من قبل الاحتلال الإسرائيلي، فقد أصدرت منذ عام 1948 حتى 2008، 38 قرارًا هم حبر على ورق.

استقبال العسكرى المنقلب

استقبلت الجمعية العامة للأمم المتحدة رئيس حكومة الانقلاب العسكرى على مصر السيسي، وهو ما يعد اعترافًا من المنظمة الدولية وقبولاً بمنطق الانقلابات العسكرية واستخدام القوة في النزاعات السياسية.

انتخاب أول إسرائيلي بالأمم المتحدة

قال مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة داني دانون: “أنا فخور أن أكون أول إسرائيلي انتخب لهذا المنصب”، “إسرائيل رائدة عالميًا في القانون الدولي وفي مكافحة الإرهاب، نحن سعداء بإتاحة الفرصة لنا لتبادل معرفتنا مع دول العالم”.

وقد تم انتخاب داني كأول إسرائيلي باللجنة القانونية بمجلس الأمم المتحدة، وعادة ما يكون هناك إجماع قبل التصويت على رئاسة اللجان الست، إلا أن اعتراض المجموعتين العربية والإسلامية أجبر الجمعية العامة على إجراء التصويت، الذي أجري الإثنين 13 يونيو/ حزيران بالاقتراع السري، وامتنع عن التصويت 23 دولة ووجدت 14 ورقة غير قانونية وحذفت.

وتناقلت حينها وسائل الإعلام أن أربع دول عربية، على الأقل، صوتت لصالح إسرائيل.

وذكرت وكالة “رويترز” أن إسرائيل فازت برئاسة اللجنة رغم اعتراض المجموعة العربية التي تحدّثَ باسمها الممثل الدائم لليمن خالد اليماني، والمجموعة الإسلامية التي تحدّثَ باسمها الممثل الدائم للكويت منصور العتيبي.

حرب العراق

شهدت حرب العراق تحويل مجلس الأمن التابع لمنظمة الأمم المتحدة إلى إدارة صغيرة تعمل داخل وزارة الخارجية الأمريكية التي تريد السيطرة على العالم.

أصرت أمريكا على ضرب العراق دون تفويض من الأمم المتحدة، مما يعني انتهاء دور المنظمة الدولية وسقوطها، فالولايات المتحدة الأمريكية تتحرك بناء على قوتها وليس على أساس احترام الشرعية الدولية.

قتل 6 آلاف صومالي

تحولت المنظمة من دورها كأداة لحفظ السلام إلى أداة قهر، ووضح تخبطها في مرحلة ما بعد الحرب الباردة وصارت متورطة بصراع الفصائل المتحاربة في الصومال.

سمحت الأمم المتحدة للجنة مستقلة من ثلاثة أعضاء يرأسها القاضي الزامبي السابق ماثيو نغلوي برفع تقرير عن عنف قوات الأمم المتحدة في الصومال، وتضمن التقرير نقدًا حادًا للأمين العام ولقوات الأمن، إذ تم في إطار عملية تدخل الأمم المتحدة فى الصومال قتل حوالي 6 آلاف صومالي مقابل 81 من قوات الأمم المتحدة.

وينتقد هذا التقرير المنظمة العالمية لتخليها عن حيادها التقليدي، ويوصي في النهاية بأن تقوم الأمم المتحدة بدفع تعويضات عن الأضرار التي لحقت بالضحايا الأبرياء في الصومال من جراء “عدوان الأمم المتحدة”.

علامات إنشاء الأمم المتحدة ، الأمم المتحدة ، المجتمع الدولي ، حل الأمم المتحدة
علامات الأمم المتحدة
مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
بواسطة لمياء شرف كاتبة و صحفية
متابعة
كاتبة و صحفية
المقال السابق 04brexit-web-master675 هل يُلغى البريكست وتعود بريطانيا إلى أحضان أوروبا؟
المقال التالي 5744f8f0c36188dc198b4591 الخلاف بين ألمانيا وتركيا أعمق من أزمات الصحافة والأكراد

اقرأ المزيد

  • مراكز احتجاز أشبه بالسجون.. خطط ألمانيا لوقف الهجرة
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • كيف وافق أردوغان على انضمام السويد لحلف الناتو؟
  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • الغنوشي_0 تسلسل زمني: محطات في مسيرة زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي

قد يعجبك ايضا

آراءسياسة

طوفان الأقصى: لا يمكن إبادة الفلسطينيين ولا محوهم عن الخريطة

مارك مهند 11 أكتوبر ,2023
آراء

بؤس المواطن المنقلب عليه

نور الدين العلوي 23 سبتمبر ,2023
سياسة

اجتماعات الأمم المتحدة.. انقسامات وتحديات تشي بفشلها مبكرًا

عماد عنان 19 سبتمبر ,2023

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • تاريخ
  • رياضة
  • تعليم
  • السياسة التحريرية
  • اقتصاد
  • صحافة
  • أدب وفن
  • ريادة أعمال
  • عن نون بوست
  • مجتمع
  • حقوق وحريات
  • سينما ودراما
  • دين ودنيا
  • اكتب معنا
  • ثقافة
  • صحة
  • سياحة وسفر
  • طعام

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?