بين ديمقراطيين لا يُطمئِنون وجمهوريين لا يُؤمَنون.. لمن يمنح المسلمون ولاءهم السياسي؟
شهد تصويت العرب والمسلمين في أمريكا تحوّلًا جذريًا بعد حرب غزة، إذ انشق جزء واسع عن الديمقراطيين لأول مرة منذ عقدين واتجه نحو الجمهوريين أو الأحزاب الثالثة احتجاجًا على دعم بايدن لـ”إسرائيل”، ومع تنوّع الخلفيات والقيم داخل الجالية، باتت قوة انتخابية متقلبة لا يمكن لأي حزب ضمان ولائها دون تغيير سياساته تجاه قضاياهم، وعلى رأسها فلسطين.





