بالصور.. مأساة الأفغان مستمرّة
منذ انسحاب القوات الأمريكية واستيلاء طالبان على السلطة، غرِقت أفغانستان في أزمة اقتصادية دفعت الملايين ممن يعيشون في فقر مدقع إلى حافة الهاوية. تراجع مستوى الدخل وتفشت المجاعة التي باتت تهدد حياتهم.
لأنّ الصورة بألف كلمة، كما يقول فريد برنارد، تحكي هذه التقارير قصص أبطالها بالصورة، إذ يغلب عليها الطابع الإنساني والوجداني، ولا تغيب الكلمة، لكنها تزيد إضاءة الصورة.
منذ انسحاب القوات الأمريكية واستيلاء طالبان على السلطة، غرِقت أفغانستان في أزمة اقتصادية دفعت الملايين ممن يعيشون في فقر مدقع إلى حافة الهاوية. تراجع مستوى الدخل وتفشت المجاعة التي باتت تهدد حياتهم.
يعود تاريخ القلعة الأموية “قصر هشام” إلى منتصف القرن الثامن، وتعد واحدة من أهم المواقع الأثرية في الضفة الغربية المحتلة، بُنيت القلعة في أثناء حكم الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك (724-743 ميلاديًا) بمدينة أريحا وتتميز بتصميم هيكلها المعقد ودقة التفاصيل الداخلية المقتبسة من حكام المنطقة البيزنطيين قبل الإسلام.
كان التضامن بين السود والفلسطينيين من الملامح البارزة في احتجاجات حركة “حياة السود مهمة”، التي ظهرت سنة 2014. هذا التقاطع بين السود والقضية الفلسطينية ليس ظاهرة جديدة، بل هو انعكاس لترابط متجذر في تاريخ النضال العالمي ضد العنصرية والإمبريالية.
حتى 2005 كان هناك 490 عائلةً تعيش داخل القلعة، لكن مع انهيار المباني نقلت الحكومة العائلات إلى مدينة أربيل التي امتدت خارج جدران القلعة المبنية في القرن الـ19.
بينما يقول سكان كابل إن الأمن في المدينة قد تحسن – حيث كانت تعاني من انفجارات منتظمة وقنابل مغناطيسية مثبتة على السيارات وقتل مستهدف – فإن الكثيرين يخشون من ارتفاع مستوى الفقر.
ينمو نبات البردي ذو الأوراق التي تشبه المروحة في الماء وقد يصل ارتفاعه حتى 4 أمتار، وتبدو الزخارف المرسومة على أعمدة المعابد المصرية القديمة مستلهمة من شكل سيقانه.
مثل أصحابها؛ عانت الخيول من آثار الحرب، سواء النزوح المتكرر أو الحرمان أو الضربات الجوية، يقول الزعيم: “معظم هذه الخيول في النادي نازحة من القرى الواقعة تحت سيطرة النظام مع أصحابها.”
شمالي مدينة إدلب في أرمناز قريبًا من الحدود السورية التركية، يتفحص وليد الصافي – 26 عامًا – قطع الفخار التي صنعها في معمله “المتواضع” صبيحة اليوم، ووضعها لتجف تحت أشعة الشمس.
بنى المهجرون مخيماتهم بعشوائية وبدائية بما توافر بين أيديهم في كل فسحة أوصلتهم إليها أقدارهم من إدلب إلى عفرين، وكان عليهم أن يعيشوا في تلك الخيام عاصفة ثلجية في فبراير/شباط مطلع هذا العام أخذت حصتها من حيواتهم ومضت، وتنفّس من لا يدري الصعداء لانتهاء فصل الشتاء بكل مآسيه على أهل الخيام.
منذ العام 2017 بات أبناء الشرقية في منطقة ريفي حلب الشمالي والشرقي، يشكلون أكبر مجتمع من المهجرين فيها، متوزعين على مدن وبلدات المنطقة، ومحاولين بدء حياة جديدة تمكنهم من تدبر معيشتهم.