Enter your email Address

نون بوستنون بوستنون بوست
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • معمقة
  • بودكاست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
قبل 36 عامًا في غزة.. حكاية النواة العسكرية التي زُرعت في الانتفاضة ونَبَتَت في الطوفان
سياسة
من أطفال الحجارة إلى “طوفان الأقصى”.. كيف تربّى هذا الجيل؟
سياسة
الصحفيون الفلسطينيون.. الوجه الآخر للمقاومة
صحافة
ظلال الانتفاضة وحرب غزة.. كيف يحبط عباس انفجار البركان الشعبي؟
سياسة
استخدام “إسرائيل” للذكاء الاصطناعي يكذب مزاعمها بـ”الدفاع عن النفس”
تكنولوجيا سياسة
الموسوعة
نون بوستنون بوست
الاشعارات عرض المزيد
أحدث المقالات
قبل 36 عامًا في غزة.. حكاية النواة العسكرية التي زُرعت في الانتفاضة ونَبَتَت في الطوفان
سياسة
من أطفال الحجارة إلى “طوفان الأقصى”.. كيف تربّى هذا الجيل؟
سياسة
الصحفيون الفلسطينيون.. الوجه الآخر للمقاومة
صحافة
ظلال الانتفاضة وحرب غزة.. كيف يحبط عباس انفجار البركان الشعبي؟
سياسة
استخدام “إسرائيل” للذكاء الاصطناعي يكذب مزاعمها بـ”الدفاع عن النفس”
تكنولوجيا سياسة
Aa
بحث
  • الرئيسية
  • سياسة
  • اقتصاد
  • مجتمع
  • ثقافة
  • ملفات
  • معمقة
  • بودكاست
تابعنا
نون بوست > سياسة > آراء > الحملة يجب أن تكون ضد وهابيّي السعودية لا الإخوان

الحملة يجب أن تكون ضد وهابيّي السعودية لا الإخوان

نون بوست  - نون بوست نشر في 12 أبريل ,2014
مشاركة
sl20130527135037400

ترجمة وتحرير نون بوست

“يُعتبر قرار الحكومة البريطانية الذي اتخذه ديفيد كاميرون خلال الأسبوع الماضي بخصوص بدء التحقيق في أنشطة جماعة الإخوان المسلمين، انتصارًا كبيرًا للملكة العربية السعودية والتي ما فتئت تردد أن الإخوان وليس الوهابيون في السعودية هم أصل العنف الجهادي المتطرف. في الأحاديث الخاصة، يؤكد المسؤولون البريطانيون على أن السعودية تضغط منذ أشهر في هذا الاتجاه، لا سيما مع غضب الرياض من التحول في الموقف الغربي تجاه إيران، لذلك ليس غريبًا أن يكون سفير المملكة المتحدة في السعودية هو من يقود التحقيق بشأن الإخوان”.

هكذا بدأ “آندرو هاموند” من مركز العلاقات الخارجية الأوروبي مقاله عن الحملة الشرسة لحظر الإخوان المسلمين والتي تقودها السعودية. 

يقول هاموند في مقاله إن أحداث 11 سبتمبر كانت كارثية على هيبة آل سعود، ليس فقط لأن 15 مهاجمًا من الـ 19 كانوا سعوديين، لكن لأن الأفكار التي تتبناها القاعدة يُنظر إليها على أنها نتاج المدرسة الفكرية الوهابية المتزمتة التي يرعاها النظام السعودي. بعد الهجمات تأثرت العلاقات (الأمريكية – السعودية) لكن الملك عبدالله بن عبدالعزيز أعاد الأمور إلى نصابها عبر عدة خطوات مثل المبادرة التي قادها للسلام بين العرب وإسرائيل، ودعمه الفج للغزو الأمريكي للعراق، وتبنيه خطابًا “للإصلاح” الداخلي اعتمد فيه على التقارب مع الغرب وليس على “دمقرطة” المجال السياسي السعودي.

لكن الغرب غالبًا ما ينسى مسارعة السعودية في إدانة الإخوان وإلقاء اللوم عليهم، فقد قال وزير الداخلية الراحل “نايف بن عبدالعزيز” في عام 2002 إن “الإخوان المسلمين هم مصدر كل مشاكلنا في العالم العربي”، وتعاملت السعودية في السنوات التي تلت ذلك مع الإخوان على أنهم هم من يحتاجون للإصلاح وليست المؤسسة الوهابية.

وقال الكاتب إنه على الرغم من أن إعدام سيد قطب وأفكاره كانت مؤثرة بشكل كبير في الحركة الجهادية العالمية، إلا أن الإخوان المسلمين تحت قيادة عمر التلمساني تطوروا في إتجاه مختلف تمامًا عن ذلك، فبينما فضل البعض الانسحاب من المجتمع ضمن إطار (التكفير والهجرة)، وفضل بعضهم ضرورة تحدي السلطات عبر الانقلاب والتمرد أو الاغتيال، رأى الإخوان في الانتخابات حلاً مناسبًا وابتكروا انتخابات داخلية نظمت عمل الحركة، لذلك من المنطقي أن نفهم القلق السعودي العميق من وجود بديل إسلامي متحضر يهدد شرعية آل سعود المبنية أساسًا على الإقناع بأن العائلة تمثل الوجه الحقيقي للشريعة. 

الأمريكيون في هذه المرحلة كانوا عاملاً فعالاً للغاية، فقد حدث تحول واضح في المواقف تجاه الإخوان المسلمين وبضغط من إدارة جورج بوش ومشروع الديمقراطية بعد احتلال العراق في المنطقة، سمح مبارك بانتخابات نزيهة نسبيًا في 2005، فاز فيها الإخوان بشكل مذهل في الجولة الأولى إلى الحد الذي أعاد التزوير بقوة في الجولتين الثانية والثالثة من الانتخابات، لكن بالنسبة للولايات المتحدة، كانت تلك النتائج تعني ظهور مُحاور جديد يعكس روح العالم العربي المحافظ دينيًا بغض النظر عن كون حماس ما زالت خطًا أحمر.

في 2011 حدثت سلسلة من الأحداث التي أقلقت آل سعود، فوز الإسلاميين بالانتخابات أدى إلى إلهام الإسلاميين في المملكة، ولذلك كانت هناك جهود مبذولة لإعادة الأمور إلى ما كانت تجري عليه على قدم وساق، العام الماضي أزال الجيش المصري الإخوان من السلطة وانتقل النضال السعودي حينها إلى الحكومات الغربية من أجل الضغط عليها لإدانة جماعة الإخوان، وبالتالي فإن خطوة كاميرون هذا الأسبوع تُعد انتصارًا مهمًا في حملة السعودية.

السؤال الآن عما إذا كانت السعودية ستنجح في الضغط على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لحظر الإخوان؟!

ليست هناك أية أدلة تدعم الادعاءات المصرية أن الإخوان وراء الهجمات الإرهابية على الجيش والأمن في مصر (وتبنتها جماعات جهادية)، وكلا من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي دعيا الحكومة بشكل واضح للدخول في حوار مع الإخوان 

لكن الخلافات بين الأطراف بدأت تظهر بالفعل، هناك نقاشات ساخنة تدور في العواصم الأوروبية المختلفة بعد قرار كاميرون بشأن الإخوان، طارق رمضان (حفيد مؤسس الجماعة) ظهر اسمه كأحد مستشاري الحكومة البريطانية كدليل على عدم ارتباط الجماعة بادعاءات الإخوان رغم إصراره على عدم كونه عضوًا بالجماعة.

في الشرق الأوسط، الحملة السعودية تضمنت إعلان الإخوان جماعة إرهابية وسحب ثلاثة سفراء خليجيين من الدوحة وإعادة التأكيد الإعلامي على أن الإخوان وليس الوهابيون هم السبب في”“العنف الإسلامي”، ولذلك فلم يكن غريبًا أن يكتب جمال خاشقجي أن “الجهاديين المصريين هم من لوثوا عقول بن لادن وجهاديي السعودية في أفغانستان”، وليس غريبًا أن يكتب عبد الرحمن الراشد، مدير قناة العربية، قائلاً “إن الجماعات السلفية الجهادية هي اختراع سوريا وإيران وليست نتاج التفكير السعودي والتمويل السعودي والاستغلال السياسي السعودي”. 

لكن الغريب بالفعل أن نجد من يزالون يصدقون الادعاءات السعودية في الغرب بعد أكثر من عشر سنوات على 11 سبتمبر.

علامات الإخوان المسلمون ، الإخوان المسلمون في بريطانيا ، الوهابيون في السعودية ، حظر الإخوان
علامات الإخوان المسلمون
مشاركة المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp LinkedIn Telegram Email Copy Link Print
المقال السابق Britain+Prime+Minister_David+Cameron قرار كاميرون بشأن الإخوان .. الأبعاد والمسارات المتوقعة (2/2)
المقال التالي Saudi%20Royals السعودية وسياسات الشقاق الخاطئة

اقرأ المزيد

  • مراكز احتجاز أشبه بالسجون.. خطط ألمانيا لوقف الهجرة
  • فرنسا: حياة العرب والسود والمسلمين غير مهمة بنظر الشرطة العنصرية
  • كيف وافق أردوغان على انضمام السويد لحلف الناتو؟
  • 1015047006 مجموعة البريكس.. القوة الصاعدة في العلاقات الدولية
  • الغنوشي_0 تسلسل زمني: محطات في مسيرة زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي

قد يعجبك ايضا

آراءسياسة

طوفان الأقصى: لا يمكن إبادة الفلسطينيين ولا محوهم عن الخريطة

مارك مهند 11 أكتوبر ,2023
آراء

بؤس المواطن المنقلب عليه

نور الدين العلوي 23 سبتمبر ,2023
سياسة

رفع التحفظ عن أموال الإخوان.. سابقة نادرة وتفسيرات متناقضة

صابر طنطاوي 3 أغسطس ,2023

منصة إعلامية مستقلة، تأسست عام 2013، تنتمي لمدرسة الصحافة المتأنية، تنتج تقارير وتحليلات معمقة ومحتوى متعدد الوسائط لتقديم رؤية أعمق للأخبار، ويقوم عليها فريق شبابي متنوّع المشارب والخلفيات من دول عربية عدة.

  • سياسة
  • تاريخ
  • رياضة
  • تعليم
  • السياسة التحريرية
  • اقتصاد
  • صحافة
  • أدب وفن
  • ريادة أعمال
  • عن نون بوست
  • مجتمع
  • حقوق وحريات
  • سينما ودراما
  • دين ودنيا
  • اكتب معنا
  • ثقافة
  • صحة
  • سياحة وسفر
  • طعام

بعض الحقوق محفوظة تحت رخصة المشاع الإبداعي

تمت إزالته من قائمة القراءة

تراجع
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?